وسم: القلوب
المقالات
منذ 2023-05-16
ومن شر حاسد إذا حسد
قَالَﷺ: «دَبَّ إلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمْ الْبَغْضَاءُ وَالْحَسَدُ هِيَ الْحَالِقَةُ حَالِقَةُ الدِّينِ لَا حَالِقَة الشَّعْرِ ...». ... المزيد
سعيد بن محمد الكملي
في رحاب رمضان
منذ 2023-03-26
المقالات
منذ 2023-03-20
مصيدة المودة
الابتسامة الصادقة شعارٌ من شعائر الأنبياء، وسُنَّة من سنن المرسلين، وصفة من صفات المُؤمنين، وسِمَة نبيلة من سِمَات النُّبلاء، ولُغة سامية من لُغات الحضارة البشريَّة، وسهم مؤثر من أسهم اصطياد القلوب ... المزيد
إبراهيم بن صالح التنم
الدروس
منذ 2023-03-09
الوصايا الخمس لاستقبال رمضان
المدة: 32:01محمد الصاوي
الدروس
منذ 2023-03-05
رحلة حب
المدة: 39:30راشد بن محمد الهاجري
الدروس
منذ 2023-02-28
المقالات
منذ 2022-12-22
إصلاح الظواهر والسرائر وتعظيم الحرمات والشعائر
مَن لم يُعَظِّمِ اللهَ فَمَا عَرَفَه حَقَّ مَعرِفَتِهِ، وَمَن لم يُعَظِّمْ أَمرَهُ وَنَهيَهُ فَمَا عَبَدَهُ حَقَّ عِبَادَتِهِ، وَمَن لم يُعَظِّمْ لِقَاءَهُ هَانَ عَلَيهِ أَن يَعصِيَهُ. ... المزيد
المقالات
منذ 2022-12-11
القلوب في القرآن والسنة: القلوب المريضة بالشهوة
ذكر الله تعالى مرض الشهوة المحرمة، وأنه من أمراض القلوب، وندب إلى علاجه، قال تعالى: {يَانِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا}. ... المزيد
المقالات
منذ 2022-11-18
أسباب صلاح القلوب
إن القلب هو محل نظر الله من العبد، وبصلاحه تستقيم الجوارح، وتصلح الأعمال، وتطيب الحياة ... المزيد
عبد الله بن عمر الدميجي
المقالات
منذ 2022-11-17
الموعظة الحسنة ضرورة الزمان الملحة
المَوعظةَ الحَسنةَ هي إحدى أهَمِّ الرَّكائِزِ الموقِظةِ للقُلوبِ، والمُنبِّهةِ مِن الغَفلةِ، وإحدى أهَمِّ عوامِلِ صَلاحِ القُلوبِ وعِلاجِ أمْراضِها. ... المزيد
المقالات
منذ 2022-10-26
اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ
«إنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِن أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ، يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ، ثُمَّ قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ» . ... المزيد
المقالات
منذ 2022-10-20
الحبور في الاستجابة لله وللرسول
المؤمن في هذه الحياة سائر في طريق، وهذا الطريق له مقصود وغاية، وهو طاعة ذي الجلال ورضا الكبير المتعال، متحققًا ومتيقنًا بأنه عبد لله تبارك وتعالى، وأن واجبه في هذه الحياة تحقيق العبودية لله عز وجل، فهو يسير في هذه الحياة ليعرف ربه. ... المزيد