وسم: مضاربة

هل يجوز المضاربة في الأسهم بشكل يومي؟

هل يجوز المضاربة في الأسهم بشكل يومي؟

يجوز في الأسهم النقية فقط. تاريخ الفتوى: 8-9-2005. أكمل القراءة

حكم الربح المضمون

شخص أعطى لشخصٍ آخر مبلغًا من المال، وقَدْرُه 750 ألف للاستثمار في عدة أعمال، منها أسهم وتشغيل حافِلات للنَّقل، وقد ضمِن له رأس المال بِموجب شيكاتٍ وتعهُّد له في إرجاع رأس مالِه في أي وقْتٍ يطلُبه منه، وعلمًا أنَّه تَمَّ الاتّفاق بإعطاء صاحِب رأس المال أرباحًا شهريَّة وذلك لكل مائة 2500 ريال أو لكل مائة 2700 ريال على حسب الإنتاج في العمل.

1 - ما حكم هذه المعاملة؟

2 - إذا كان هناك إشكال فهلْ لي أن أطلب رأس مالي؟

3 - وهل يتم احتِساب ما استلمتُه من أرباح طوال 8 أشهر من رأس مالي أو تُعْتَبر كأرباحٍ ويظل رأس مالي ثابتًا؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن كان الحالُ كما ذكرتَ في السؤال، فإنَّ المضاربة بِهذه الصورة لا تَجوز؛ لأنَّه يُشترطُ لمشروعيتها أن يكون الرِّبْحُ بين المضارِب وصاحب المال بنسبةٍ شائعة؛ كالرُّبع أو الثُّلث مثلاً، أو حسَبَ ما يتَّفقان ... أكمل القراءة

أضارب في النقية عن طريق وسيط وإذا انخفض الربح انخفض راتب الوسيط فما حكمه؟

أضارب في الأسهم النقية وطريقتي: أني لا أستقبل العملاء مباشرة بل عن طريق الوسيط الذي أحدده وقد جعلت للوسيط مهامًا محددة مكتوبة وفق عقد بيني وبينه مقابل راتب شهري أصرفه له في حالة الربح مع استمراره في القيام بمهامه الشهرية من كتابة العقود والتواصل مع العملاء وتوزيع أرباح العملاء الذين دخلوا عن طريقه والرد على اتصالاتهم واستفساراتهم، وعند انخفاض نسبة الربح المصروفة للعميل عن عشرة في المائة (10%) ينقص راتب الوسيط الشهري عشرة في المائة مقابل كل نسبة في المائة من انخفاض ربح العميل فمثلا: إذا كان راتب الوسيط عشرة آلاف وجاءت نسبة الربح للعميل تسعة بالمائة فينقص من راتبه عشرة بالمائة أي ألف ريال ويصبح تسعة آلاف ريال وإذا كانت نسبة الربح للعميل (7%) فيكون راتب الوسيط سبعة آلاف، وهكذا حتى يقابل الصفر في المكسب صفرًا في الراتب.

ثانيًا : أنا رجل صاحب اسم معروف عند الناس وغالب إقبال العملاء هو لمعرفتهم اسمي وثقتهم بي والذي يحصل أن كثيرًا من الوسطاء إذا أتى عن طريقه مال كثير يتجاوز مثلا العشرة ملايين سحبها من صاحب المحفظة وانتقل بها في محفظة جديدة ليحقق مكاسب أكبر فتلافيًا لذلك ولأن إقبال الناس هو بسبب اسمي وسمعتي ولو كان يجمع باسمه هو فقط ربما لم يأته عُشر هذا المبلغ قمت بوضع شروط بيني وبين الوسيط تضمن لي عدم خروجه في وقت تتضرر محفظتي بخروجه أو بطريقة السحب الكامل دفعة واحدة وهذا يضر بالمحفظة كذلك، فاشترطت على الوسيط شروطًا مكتوبة في العقد الذي بيني وبينه لأنه يجمع العملاء باسمي ولمحفظتي وهذه الشروط كالتالي: 1- لا يحق للوسيط سحب كامل مبالغه والانتقال بها إلى مشغل آخر أو جهة أخرى إلا بالشروط التالية : - مضي سنة على الأقل على بدايته مع الطرف الثاني. - تجاوز المبالغ المودعة عن طريقه عشرين مليون ريال . - يكون سحب المبلغ على أربع دفعات بما لا يتزامن مع سحب وسيط آخر. - يقوم بإشعار العملاء وأخذ موافقتهم على ذلك . وهذه الشروط في حالة رغبته السحب للمتاجرة بها وليست في حال رغبته في ترك العمل نهائيًا. فما رأيك في ما سبق؟

لا يظهر لي أن فيما ذكرت بأسًا، وفقك الله، وشكر الله لك على العمل في النقية. تاريخ الفتوى:11-9-2005. أكمل القراءة

ضاربت في شركات مختلطة ونقية كيف أزكي؟

دخلت سوق الأسهم بمبلغ قدره 130 ألف ريال بتاريخ (1-3-2004) واشتريت سهم سابك، وبعد شهر تقريبا أخذت أرباحا حوالي 4000 ألف ريال، ثم بعد ذلك بعت السهم ودخلت شركة صافولا وأخذت منهم أرباح حوالي 1100 ريال وخرجت من السهم.

ودخلت بعد ذلك في المضاربة في الأسهم النقية حوالي 5 شهور وبعدها استقريت على سهم شركة الراجحي وأخذت منهم أرباح عن سهمي حوالي 4500 ريال. ملاحظة: سابك عدد الأسهم تقريبا 333، صافولا عدد الأسهم تقريبا 500، الراجحي 114 سهما، علما بأني لم أدخل الأرباح التي أخذتها من الأسهم داخل رأس المال، جميعها صرفت.

رأس المال مع أرباح الأسهم الآن مبلغ 333450 ألف ريال. سؤالي كم مقدار الزكاة التي أخرجها؟ وهل علي تطهير من الأسهم المشبوهة مثل سابك وصافولا؟

لا أرى جواز التعامل في الأسهم غير النقية، وإن قررت تركها فلا تطهير عليك. والزكاة على القيمة السوقية للمحفظة التي عندك، وأضف إليها ما عندك من النقد. وإن كنت مصرا على العمل في غير النقية، فلا بد أن تتبع الفتاوى المجيزة خاصة في التطهير. ولا أدري كم يجب عليك فيه. تاريخ الفتوى: 9-7-2005. أكمل القراءة

المضارب في الأسهم كيف يزكي؟

عندي إشكالية في حكم زكاة الأسهم، أعرف كل الأحكام ما عدى شيء واحد فقط وهو: إذا كنت قد اشتريت شركة ليس القصد من شرائي المضاربة اليومية، ولا أقصد الاستثمار الطويل الأجل وانتظار الأرباح، إنما أريد هدف سعري معين من هذه الشركة ومتى ما وصل إليه السهم سوف أبيع هذه الأسهم، وقد يتطلب هذا الهدف وقت قصير وقد يتطلب وقت كثير كما تعلمون بحسب نشاط تداول هذه الشركة.

فما حكم زكاة هذه الأسهم؟ هل أصنف على أني مستثمر فلا أزكي إلا الربح إذا حال عليه الحول أو أزكي رأس المال مع الربح عند حلول الحول كما في المضاربة؟

بل أنت مضارب لك حكم المضارب، فقد اشتريت بنية البيع، وليس هذا تعريف المستثمر الذي لايتحين الارتفاع، بل يريد الريع السنوي، والله أعلم. تاريخ الفتوى: 12-9-2005. أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً