ديوان طرفة بن العبد
طَرَفَة بن العبد شاعر جاهلي مجيد من شعراء المعلقات.
من بني قيس بن ثعلبة من بني بكر بن وائل وكان جده وأبوه وعماه المرقشان وخاله المتلمس كلهم شعراء.
تصور معلقته ناحية واسعة من أخلاق العرب الكريمة وتطلعنا على ما كان للعرب من صناعات وملاحة وأدوات.
بعض النقاد فضلوا معلقة طرفة على جميع الشعر الجاهلي.
ديوان الخنساء
تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد السُلمية المعروفة باسم الخنساء.
تعد الخنساء من أشهر شعراء الجاهلية، وقد قامت بكتابة الشعر خصوصاً بعد رحيل أخويها. وطغى على شعرها الحزن والأسى والفخر
والمدح. قال عنها النابغة الذبياني: "الخنساء أشعر الجن والإنس".
حينما علمت ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، قدمت على النبي مع قومها بني سليم فأسلمت معهم.
استشهد أولادها الأربعة يوم القادسية، وحينما بلغها الخبر قالت: (الحمد لله الذي شرفني بقتلهم، وأرجو من ربي أن يجمعني بهم
في مستقر رحمته).
ديوان النابغة الذبياني
النابغة الذبياني هو زياد بن معاوية بن خباب بن جابر بن ذبيان، وكنيته أبو أمامه. ولد سنة 230 قبل الهجرة واعتبره البعض من شاعري المعلقات.