عبد البديع أبو هاشم
حامد عبد الحميد
مكانة القرآن
-
ابتدأ الشيخ حفظه الله حديثه عن مكانة القرآن بمعتقد أهل السنة والجماعة فيه بأنه كلام الله منزل غير مخلوق من بدأ وإليه يعود
-
بين أقسام تنزيل القرآن .
-
وضح الفرق بين البيان والتبليغ .
-
فصل مراحل جمع القرآن والفرق بين جمع أبي بكر الصديق وجمع عثمان بن عفان رضي الله عنهما .
-
تحدث عن بعض أبرز القضايا التي تعرض لها القرآن خلال القرون الماضية وحتى الآن مثل جمعه وتشكيله ونقطه وترجمته وتسجيله بصوت المقرئين.
-
بيَّن سوء آثار الإعراض عنه .
-
وضح صور حفظ الله للقرآن والسنة ودفاعه عنهما ضد سهام المغرضين في كل عصر .
-
حدث عن أسباب تدنيس الكفرة للمصحف .
-
دعا الشيخ لأن نسأل أنفسنا ما هي مساحة القرآن في حياتنا وماذا فعلنا للقرآن دفاعا ً عنه وتحكيما ً له مع عرض نماذج مشرفة للصادقين في الدفاع عن القرآ، في روسيا معقل الشيوعية .
حامد عبد الحميد
حامد عبد الحميد
لا ترخص عمرك
1- يوضح الشيخ أهمية استثمار العمر قبل الموت مستنيرا ًبحديث نبينا صلى الله عليه وسلم : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ " .
2- وفصل في أن الوقت هو ماعون الأعمال وهو أثمن ما يجب استثماره لأنه لا يستدرك وكل ما عداه قد يستدرك وأن أهل النار لا يتحسرون على شيء كتحسرهم على فوات أعمارهم .
3- أثبت أن عذاب الدنيا للتأديب وأن عذاب الآخرة للتعذيب وذلك من فهم نصوص الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح .
4- من بلغ ستين سنة ليس له عند الله عذر ، وأن المشيب نذير وإشارة بأن قد قرب تقضيه .
5- رفع الله قدر عمر المسلم حيث جعل على بعض الأذكار التي لا يتجاوز وقتها ثوانٍ أجرا ًعظيما فلماذا نرخص أعمارنا ونزهد في النيل من تلك الكنوز ؟
حامد عبد الحميد
لست وحدك
-
يثبت الشيخ ما يثبته القرآن وعلماء أهل السنة والجماعة من أن كل شيء يسبح ويسجد لله طوعا أو كرها وأن كل شيء من أحجار وأشجار وحيوانات وكل شيء مخلوق تحس وتخشع وتشعر وتنفعل وذلك عكس ما يروج علماء الطبيعة من أن كل شيء عدا الإنسان والحيوان والنبات لا يحس ولايشعر ولا ينفعل ، وأن موقف المؤمن من تلقيه الخبر العجيب عن الكتاب والسنة هو التسليم .
- استخلاص العبرات من وقائع تكلم بعض الحيوانات والأشجار والجمادات وأن شهادتها لنا أو على أفعالنا ليست على الله بعزيز ، فلنعلم أننا لسنا وحدنا نعبد الله وإن كنا في قلة من السالكين وكثرة من الهالكين ، وليتسلى أهل السنة في غربتهم بأن الله ناصرهم ومؤيدهم لأنهم على الحق وقدير على أن يجعل من أسباب نصرهم بعض الجمادات والأحجار والأشجار كما ورد في الخبر من إخبار الأشجار عن اختباء اليهودي خلفها .