علاقة مقدمات الزنى بنواقض الإسلام

السلام عليكم ، سؤالي أحياناً أفعل مقدمات الزنى أي الاستمناء مع البنات في تطبيقات التعارف صوتا وصورة فلاحظت أثناء ممارسة الفاحشة أن البنات التي أمارس معهن لا يكترثن لانتقال نجاسة المذي مثلا من أيديهن لهواتفهن وهذا يحدث حقيقة وليس شكا ومع ذلك فلا أنصحهن رغم علمي بمسألة إنتقال النجاسات للاجسام فالمشكلة أن هذا الهاتف الذي به نجاسة قد يُستعمل بعد هذا من طرفهن أو من طرف غيرهن في أمور تتعلق بالدين كقراءة القرآن وغيره هل يترتب عنه الوقوع في ناقض من نواقض الإسلام سواءاً للرجل الذي لم ينصحهن أو للمرأة؟

يجب عليك أولا التوبة إلى الله تعالى من تلك القاذورات   أكمل القراءة

أم معبد تصف الرسول صلى الله عليه وسلم

فهذا وصف امرأة للرسول صلى الله عليه وسلم، مر بها عليه الصلاة والسلام عابرا يستقي منها الماء واللبن، لمحته عينيها فجاشت لزوجها عند رجوعه آخر النهار بهذه الكلمات التي يعجز كثير من بني الإنسان عن فهمها، فضلا عن قول مثلها لو رأي الرسول صلى الله عليه وسلم. ... المزيد

يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور

لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ... المزيد
رؤية الكل

حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة

أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ ... المزيد
رؤية الكل

هل نكاح الدبر يسعه الخلاف بين الفقهاء

هل نكاح الدبر يسعه الخلاف بين الفقهاء ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد ذهب عامة أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم إلى حرمة إتيان الزوجة في دبرها، وهو المروي عن الصحابة: علي وأبي الدرداء وابن عباس وابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم، وهو قول جمهور التابعين.وقد نقل الإجماع ... أكمل القراءة

أدعية السفر من صحيح الكتب الستة

كل الأحاديث النبوية الصحيحة عن #دعاء_السفر من: صحيح البخاري وصحيح مسلم وصحيح أبي داود وصحيح الترمذي وصحيح النسائي وصحيح ابن ماجه: ... المزيد

هدايات من مشكاة النبوة ... (1)

السنة النبوية وحي من الله، ومعين من العلم والحكمة والهداية، ونبراس يضيء الطريق ويوصل للسعادة، وكلما ازداد المرء فيها تأملا انكشف له فوائد وحِكَم وهدايات ... المزيد

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

لا حرج في ذلك فللرجل أن يستمتع بزوجته بكل شيء منها من جسدها ماعدا ما استثناه الشرع فلا يجوز له جماعها في الدبر ولا جماعها في الحيض والنفاس أما تقبيل الفرج فلا حرج فيه وهو من ضمن الحلال الذي لم يرد فيه تحريم وسكت الشرع عنه فدل ذلك أنه باق على البراءة الأصلية وهو الجواز لذلك والمحرم له عليه ... أكمل القراءة

حكم التحرش بالمرأة الأجنبية

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هل التحرش من الصغائر الذي لا تحتاج استسماح من انتهك عرضه؟ و هل قصة الرجل الذي اكره المراه هل القبلة صحيحة؟ عندي شبهة، الشبهة هي هل التحرش من صغائر الذنوب فى الإسلام؟! "أتتنى امرأة تبتاع تمرا- فقلت لها: في البيت تمر أطيب من هذا فدخلت معى في البيت. فأهويت إليها فقبلتها. فقالت: اتق الله." ثم نزلت اية فى هذا الرجل بمعني ان ذنبه صغير، و ان الحسنات يذهبن السيئات عندي شبهتين، الشبهة الاولي انه كيف يكون اللمس من الصغائر حتي لو برضى الطرفين؟

 والشبهة الثانية هي كيف يكون اللمس والتقبيل و لو بالإكراه من الصغائر أيضا؟ اليس التحرش ظلم والظلم من الكبائر؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعـدفمن المقرر شرعًا وعقلاً أن الظلم جنس تحت أنواع كثيرة: منه ما هو شرك أكبر؛ كما في قوله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ} [الأنعام: 82]، أي: بشرك، ... أكمل القراءة

آيات في النصر والتمكين

قال الله تعالى: ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ﴾ [القصص: 5، 6]. ... المزيد

هل يقبل الله توبة اللوطي؟!

أنا شاب عمري 20 عامًا تُبت إلى الله.

ولكن وأنا في الخامسة عشرة من عمري وقعت في اللِّواط مع شخْص أكبر مني، استدرجني حتَّى وقعت معه في ذلك؛ فقد كان عندَه مرض الشُّذوذ الجنسي، واستمرت فعلتي معه سنة، كان عقلي فيها غائبًا.

عندما وصل سني السادسة عشرة كنتُ سأقع في ذنوب أكبر، ولكن ابتلاني الله ببلاء أوقفني عن تلك المعاصي، واستمرَّ هذا البلاء لمدَّة ثلاث سنوات أبعدني عن المعصية، ولكني لم أرجع إلى الله.

وبعدها قرأتُ كثيرًا عن هذا البلاء، وبدأ عقلي يفكِّر في أشْياء خطيرة عنْه، فخِفْت خوفًا شديدًا فرَجَعْت إلى الله، وتُبْت وندمت وقرَّرت أن أذهب إلى الدكتور، فطمأنَني الدُّكتور وقال: إنَّها مجرَّد هواجِس، فخرجتُ من عنْدِه وأنا أبكي وأشعر بمدى حقارتي في البعد عن الله، وصلَّيتُ وشكرت الله، وفي اليوم التالي كانت صلاة الجمعة، وكانت الخطبة عن الاستِغْفار ورحْمة الله، فأحسستُ وكأنَّ الخطيب أو المنادي ينادي عليَّ ويُشاور عليَّ، ويقول لي: الاستِغْفارَ، فانْهمرت عيناي بالبُكاء حيث أحسستُ وقتَها برحمة الله، وأنَّه مع كلِّ هذه الذُّنوب أرْجعني الله إليه، وظللت أسبوعين بالعِلاج الذي أعطاني إيَّاه الدكتور، وبكيت بكاءً شديدًا طوال أيَّام هذين الأسبوعين، فعِنْدما كنت أقابل أحدًا يقول لي: ماذا بك؟ ويلاحظ أنَّني على غير عادتي، كنت أنْهمر بالدُّموع، وأمسك نفسي أمامه ثم أمشي وحدي، وأدمع وأبكي بشدة؛ لأنني ظلمت نفسي حتَّى ابتليت وظلمت نفسي كثيرًا بالبعد عن الله - عزَّ وجلَّ - ودعيت الله كثيرًا أن يفرِّج همي.

وسبحان الله! إنني بعد أن تبتُ حضرت بالصدفة خطبًا كثيرة عن البلاء، وأنَّه من أسباب مغفِرة الذُّنوب، وعن الحزن والهمِّ، وأنَّه من أسباب مغفرة الذُّنوب، ثمَّ بعد أن انتهى الأسبوعان، توجَّهت إلى الدُّكتور بعد أن نفد الدَّواء، وشعرت بتحسُّن شديد في الأسبوعين، فكشف عليَّ الدكتور، فقال لي: أني شفيت بحمد الله، وأن أنسى أن ذلك حدث لي في يوم من الأيام، ففي ذلك الوقت شعرت بِحقارتي أكثر وأكثر أمام رحْمة الله، وخرجت أبكي أكثر وأبكي وأضحك في نفس الوقت، وكأني مجنون، ورجعت إلى الله - عزَّ وجلَّ.

سؤالي الذي أرجو أن تردُّوا عليْه: هل الله - تعالى - يُمكن أن يغفِر لي مع العلم أنني شعرت بأجمل شعور شعرت به في حياتي عندما كنت أصلي وأبكي فكنت أشعر براحة شديدة، وبعدها حدثت لي هواجس شيْطانيَّة، فشعرت أنَّها يمكن أن تكون من علامات قبول التَّوبة، فكنت أجاهد نفسي فكان يقول لي: ما هي حقيقة الله - والعياذ بالله - وتخلَّصت أيضًا - بِحمد الله - من خلال الصَّلاة والقرآن الكريم من مرَض نفسي.

والشيء الجميل أنني غضضت بصري من أجل الله - عزَّ وجلَّ - حتَّى حلمت في يوم أن امرأة كانت ستخلع ثيابَها أمامي دون قصد، ولكني غضضت بصري، فأتمنَّى أن يكون ذلك من علامات قبول الله لي.

وشكرًا، وأرجو تقْديم نصيحتِكم، أنا الآن بِحمد الله لم أعافَ من البلاء تمامًا، وأنتظِر فرج الله - عزَّ وجلَّ.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالحمد لله الَّذي منَّ عليك بالتَّوبة وحسن الأوْبة، والله نسأل أن يثبِّتك على الحق، ويعيذك من شر نفسك، آمين.فقد أنزل الله آياتٍ في حق من أسرف على نفسه من عباده يعلِّمهم بسعة كرمه، وعظيم رحمته، ويحثُّهم على ... أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

فتنة أيام الصبر

تنبأ رسول الله ﷺ أنه كلما تقدَّم الزمان بالدنيا ساءت أحوالها، فهل نحن الآن في فتنة أيام الصبر؟! وكيف نتجاوز هذه الفتن وننجو منها؟

المدة: 15:28

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً