تجميعة: مفسدات الصوم

صيامه غير صحيح ويجب عليه القضاء بغير خلاف. ثم إنه مخطئ غاية الخطأ إذ شغل نفسه وأذهب صومه في غير ضرورة ولا حاجة، وما ضرّه ولو أخر التمارين إلى الليل؟؟ ولكن هكذا حال كثير من الناس مغبون في هذا الشهر الكريم حيث يضيع وقته ويستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير، ونسأل الله العافية. ... أكمل القراءة

مفسدات الصوم هي الأكل والشرب عمداً، وكذلك الحيض والنفاس بالنسبة للمرأة ولو كان قبل الغروب بزمنٍ يسير، ومن تعمد القيء فقد أفطر، وخروج المذي بلذة، والاستمناء، ووصول ما تتكيَّف به النفس إلى الحلق كالدخان مثلاً، وكذلك من رفع نية الصيام نهاراً، ومن جامع في نهار رمضان، والله أعلم. ... أكمل القراءة

لا بأس باستعمالها في نهار رمضان للصائم، وذلك لعموم الأدلة التي ثبت بها أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحب الطيب، ولم يَرِد في السنة ما يخصصها، والله تعالى أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية. أكمل القراءة

الكلام المحرّم - كالكذب والنميمة والغيبة - لا يفسد الصوم، لكن يُنقِص أجرَه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه " (رواه الجماعة إلا مسلماً) وعليه: فالواجب على الصائم الكف عمّا يتنافى مع الصيام حتى تترتب على الصوم ثمرته التي هي التقوى ... أكمل القراءة

لا يجوز للمرأة استعمال البخور والدخان في نهار رمضان، لأنّ للدخان جِرماً ينفذ إلى الجوف ويجد الإنسان طعمه في حلقه، والله أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية. أكمل القراءة

ثبت في الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُدْرِكُهُ الفجر وهو جُنُب من أهلِهِ، ثم يغتسل ويصوم، وحيث إن الاغتسال من الجنابة شرط لصحة الصلاة فلا يجوز تأخيره لوجوب صلاة الصبح في وقتها؛ لكن لو غلبه النوم وهو جنب فلم يستيقظ إلا في الضحى فإنه يغتسل ويصلي صلاة الفجر ويستمر في صومه، وكذا لو نام في ... أكمل القراءة