أقوال الأدباء في ذم الكِبْر والمتكبرين

منذ 2018-11-18

قيل: ليس للجوج   تدبير، ولا لسيئ الخلق عيش، ولا لمتكبر صديق

أقوال الأدباء في ذم الكِبْر والمتكبرين:


- الكِبْر قائد البغض.
 - التعزز بالتكبر ذلٌّ. 
- الكِبْر فضل حمقٍ، لم يدر صاحبه أين يضعه. 
التكبر على الملوك تعرضٌ للحتوف، وعلى الأنذال من ضعة النفس، وعلى الأكفاء جهلٌ عظيمٌ، وسخف. 
- الكِبْر داءٌ يُعدي.
 - الإفراط في الكِبْر يوجب البغضة، كما أن الإفراط في التواضع يوجب الذلة. 
- قال ابن المعتز: لما عرف أهل النقص حالهم عند ذوي الكمال، استعانوا بالكِبْر، ليعظم صغيرًا، ويرفع حقيرًا، وليس بفاعلٍ.
- ووصف بليغٌ متكبرًا فقال: كأنَّ كسرى حامل غاشيته  ، وقارون وكيل نفقته، وبلقيس إحدى داياته، وكأنَّ يوسف لم ينظر إلا بمقلته، ولقمان لم ينطق إلا بحكمته)   .
- وكان يقال: من عرف حق أخيه دام له إخاؤه، ومن تكبر على الناس، ورجا أن يكون له صديق فقد غرَّ نفسه.
- وقيل: ليس للجوج   تدبير، ولا لسيئ الخلق عيش، ولا لمتكبر صديق   .
- وقال بعضهم: من أثبت لنفسه تواضعًا، فهو المتكبر حقًّا، إذ ليس التواضع إلا عن رفعة، فمتى أثبتَّ لنفسك تواضعًا فأنت من المتكبرين