اليك كلمات أختاه فلا تغضبين

إلى هامة المجد

للمنشد : أيمن الحارثي

و الله ما طلعت شمس

قصيدة..في مدحه صلّى الله تعالى عليه وسلّم والله ما طلعت شمس ولاغربت..للسيّد علي بن عبد القادر حافظ رحمه الله

وألقى حتى فى الجمادات حبه

قصة مؤثرة من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وجسدها شاعر فى أبيات شعر ولاأجمل كان النبي إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما صُنع له المنبر فكان عليه سمعنا لذلك الجذع صوتا كصوت العشار، وللنسائي : اضطربت تلك السارية فحنت كحنين الناقة الخلوج ، أي التي انتزع ولدها، ولأحمد وابن ماجه : فلما جاوز الجذع خار حتى تصدع وانشق، وفيه : فأخذ أبي بن كعب ذلك الجذع لما هدم المسجد، فلم يزل عنده حتى بلى وعاد رفاتا. وعند الدارمي : فأمر به -صلى الله عليه وسلم- أن يحفر له ويدفن . ولابن زبالة : تحت المنبر، وقيل عن يساره وقيل شرقيه ، وقيل في موضعه الذي كان فيه .

كن مسلماً