قصة إسلام القس إسحق هلال

منذ 2004-12-24

الاسم: القس إسحق هلال مسيحة

المهنة: راعي كنيسة المثال المسيحي ورئيس فخري لجمعيات خلاص النفوس المصرية بأفريقيا وغرب آسيا. مواليد: 3/5/1953-المنيا-جمهورية مصر العربية. ولدت في قرية البياضية مركز ملوي محافظة المنيا من والدين نصرانيين أرثوذكس زرعا في نفوسنا - ونحن صغار - الحقد ضد الإسلام والمسلمين.

حين بدأت أدرس حياة الأنبياء بدأ الصراع الفكري في داخلي وكانت أسئلتي تثير المشاكل في أوساط الطلبة مما جعل البابا (شنودة) الذي تولّى بعد وفاة البابا (كيربس) يصدر قراراً بتعييني قسيساً قبل موعد التنصيب بعامين كاملين- لإغرائي وإسكاتي فقد كانوا يشعرون بمناصرتي للإسلام - مع أنه كان مقرراً ألا يتم التنصيب إلا بعد مرور 9 سنوات من بداية الدراسة اللاهوتية. ثم عيّنت رئيساً لكنيسة المثال المسيحي بسوهاج ورئيساً فخرياً لجمعيّات خلاق النفوس المصريّة (وهي جمعيّة تنصيريّة قويّة جدّاً ولها جذور في كثير من البلدان العربية وبالأخص دول الخليج)..

وكان البابا يغدق عليّ الأموال حتّى لا أعود لمناقشة مثل تلك الأفكار لكنّي مع هذا كنت حريصاً على معرفة حقيقة الإسلام ولم يخبو النور الإسلامي الذي أنار قلبي فرحاً بمنصبي الجديد بل زاد، وبدأت علاقتي مع بعض المسلمين سراً وبدأت أدرس وأقرأ عن الإسلام.

وطُلب منّي إعداد رسالة الماجستير حول مقارنة الأديان وأشرف على الرسالة أسقف البحث العلمي في مصر سنة 1975، واستغرقت في إعدادها أربع سنوات وكان المشرف يعترض على ما جاء في الرسالة حول صدق نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأميته وتبشير المسيح بمجيئه.

وأخيراً تمّت مناقشة الرّسالة في الكنيسة الإنكليكيّة بالقاهرة واستغرقت المناقشة تسع ساعات وتركزت حول قضيّة النّبوّة والنّبي صلى الله عليه وسلم علماً بأن الآيات صريحة في الإشارة إلى نبوّته وختم النّبوّة به. وفي النهاية صدر قرار البابا بسحب الرسالة منّي وعدم الاعتراف بها.

أخذت أفكر في أمر الإسلام تفكيراً عميقاً حتّى تكون هدايتي عن يقين تام ولكن لم أكن أستطيع الحصول على الكتب الإسلامية فقد شدّد البابا الحراسة عليّ وعلى مكتبتي الخاصّة.


ولهدايتي قصة ..
في اليوم السادس من الشهر الثامن من عام 1978م كنت ذاهباً لإحياء مولد العذراء بالإسكندريّة أخذت قطار الساعة الثالثة وعشر دقائق الذي يتحرك من محطة أسيوط متجهاً إلى القاهرة وبعد وصول القطار في حوالي الساعة التاسعة والنصف تقريباً ركبت الحافلة من محطة العتبة رقم 64 المتجهة إلى العباسيّة ..

وأثناء ركوبي في الحافلة بملابسي الكهنوتية وصليب يزن ربع كيلو من الذهب الخالص وعصاي الكرير صعد صبيّ في الحادية عشر من عمره يبيع كتيبات صغيرة فوزعها على كلّ الركّاب ماعدا أنا، وهنا صار في نفسي هاجس لم كل الركاب إلا أنا، فانتظرته حتّى انتهى من التوزيع والجمع فباع ما باع وجمع الباقي ..

قلت له: "يا بنيّ لماذا أعطيت الجميع بالحافلة إلا أنا". فقال: "لا يا أبونا أنت قسيس". وهنا شعرت وكأنّني لست أهلاً لحمل هذه الكتيّبات مع صغر حجمها { لا يمسّه إلاّ المطهرون } .

ألححت عليه ليبيعني منهم فقال: "لا دي كتب إسلاميّة" ونزل، وبنزول هذا الصّبي من الحافلة شعرت وكأنّني جوعان وفي هذه الكتب شبعي وكأنّني عطشان وفيها شربي.

نزلت خلفه فجرى خائفاً منّي فنسيت من أنا وجريت وراءه حتّى حصلت على كتابين.

عندما وصلت إلى الكنيسة الكبرى بالعبّاسيّة (الكاتدرائيّة المرقسيّة) ودخلت إلى غرفة النّوم المخصّصة بالمدعوّين رسميّاً كنت مرهقاً من السفر، ولكن عندما أخرجت أحد الكتابين وهو (جزء عم) وفتحته وقع بصري على سورة الإخلاص فأيقظت عقلي وهزت كياني. بدأت أرددها حتى حفظتها وكنت أجد في قراءتها راحة نفسية واطمئناناً قلبياً وسعادة روحية، وبينا أنا كذلك إذ دخل عليّ أحد القساوسة وناداني: "أبونا إسحاق" ، فخرجت وأنا أصيح في وجهه: { قل هو الله أحد } دون شعور منّي.


على كرسي الاعتراف
بعد ذلك ذهبت إلى الإسكندريّة لإحياء أسبوع مولد العذراء يوم الأحد أثناء صلاة القداس المعتاد وفي فترة الراحة ذهبت إلى كرسي الاعتراف لكي أسمع اعترافات الشعب الجاهل الذي يؤمن بأن القسيس بيده غفران الخطايا.

جاءتني امرأة تعض أصابع الندم. قالت: "أني انحرفت ثلاث مرات وأنا أمام قداستك الآن أعترف لك رجاء أن تغفر لي وأعاهدك ألا أعود لذلك أبداً ".

ومن العادة المتبعة أن يقوم الكاهن برفع الصليب في وجه المعترف ويغفر له خطاياه.

وما كدت أرفع الصليب لأغفر لها حتى وقع ذهني على العبارة القرآنية الجميلة { قل هو الله أحد } فعجز لساني عن النطق وبكيت بكاءً حارّاً وقلت: "هذه جاءت لتنال غفران خطاياها منّي فمن يغفر لي خطاياي يوم الحساب والعقاب".

هنا أدركت أن هناك كبير أكبر من كل كبير، إله واحدٌ لا معبود سواه. ذهبت على الفور للقاء الأسقف وقلت له: "أنا أغفر الخطايا لعامة الناس فمن يغفر لي خطاياي" .
فأجاب دون اكتراث: "البابا". فسألته: "ومن يغفر للبابا"، فانتفض جسمه ووقف صارخاً وقال: "أنت قسيس مجنون واللي أمر بتنصيبك مجنون حتّى وإن كان البابا لأنّنا قلنا له لا تنصّبه لئلاّ يفسد الشعب بإسلاميّاته وفكره المنحل".
بعد ذلك صدر قرار البابا بحبسي في دير (ماري مينا) بوادي النطرون.


كبير الرهبان يصلّي
أخذوني معصوب العينين وهناك استقبلني الرهبان استقبالاً عجيباً كادوا لي فيه صنوف العذاب علماً بأنّني حتّى تلك اللحظة لم أسلم، كل منهم يحمل عصا يضربني بها وهو يقول: "هذا ما يصنع ببائع دينه وكنيسته".

استعملوا معي كل أساليب التعذيب الذي لا تزال آثاره موجودةً على جسدي وهي خير شاهدٍ على صحّة كلامي حتّى أنّه وصلت بهم أخلاقهم اللاإنسانيّة أنهم كانوا يدخلون عصا المقشّة في دبري يوميّاً سبع مرّات في مواقيت صلاة الرهبان لمدّة سبعة وتسعين يوماً، وأمروني بأن أرعى الخنازير.

وبعد ثلاثة أشهر أخذوني إلى كبير الرهبان لتأديبي دينياً وتقديم النصيحة لي فقال: "يا بنيّ . . إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، اصبر واحتسب. ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب".قلت في نفسي ليس هذا الكلام من الكتاب المقدس ولا من أقوال القديسين. وما زلت في ذهولي بسبب هذا الكلام حتى رأيته يزيدني ذهولاً على ذهول بقوله: "يا بنيّ نصيحتي لك السر والكتمان إلى أن يعلن الحق مهما طال الزمان" تُرى ماذا يعني بهذا الكلام وهو كبير الرهبان.

ولم يطل بي الوقت حتى فهمت تفسير هذا الكلام المحيّر. فقد دخلت عليه ذات صباح لأوقظه فتأخر في فتح الباب، فدفعته ودخلت وكانت المفاجأة الكبرى التي كانت نوراً لهدايتي لهذا الدين الحق دين الوحدانيّة عندما شاهدت رجلاً كبيراً في السنّ ذا لحية بيضاء وكان في عامة الخامس والستّين وإذا به قائماً يصلي صلاة المسلمين (صلاة الفجر).
تسمرتُ في مكاني أمام هذا المشهد الذي أراه ولكنّي انتبهت بسرعة عندما خشيت أن يراه أحد من الرهبان فأغلقت الباب. جاءني بعد ذلك وهو يقول: "يا بنيّ استر عليّ ربّنا يستر عليك".
أنا منذ 23 سنة على هذا الحال-غذائي القرآن وأنيس وحدتي توحيد الرحمن ومؤنس وحشتي عبادة الواحد القهّار الحقّ أحقّ أن يتّبع يا بنيّ".

بعد أيّام صدر أمر البابا برجوعي لكنيستي بعد نقلي من سوهاج إلى أسيوط لكن الأشياء التي حدثت مع سورة الإخلاص وكرسي الاعتراف والراهب المتمسّك بإسلامه جعلت في نفسي أثراً كبيراً لكن ماذا أفعل وأنا محاصر من الأهل والأقارب والزوجة وممنوع من الخروج من الكنيسة بأمر شنودة.


رحلة تنصيريّة
بعد مرور عام جاءني خطاب والمودع بالملف الخاص بإشهار إسلامي بمديرية أمن الشرقيّة-ج.م.ع يأمرني فيه بالذهاب كرئيس للّجنة المغادرة إلى السودان في رحلة تنصيريّة فذهبنا إلى السودان في الأوّل من سبتمبر 1979م وجلسنا به ثلاثة شهور وحسب التعليمات البابويّة بأن كلّ من تقوم اللجنة بتنصيره يسلّم مبلغ 35 ألف جنيه مصريّ بخلاف المساعدات العينيّة فكانت حصيلة الذين غرّرت بهم اللجنة تحت ضغط الحاجة والحرمان خمسة وثلاثين سودانيّاً من منطقة واو في جنوب السودان.

وبعد أن سلّمتُهم أموال المنحة البابويّة اتّصلت بالبابا من مطرانيّة أمدرمان فقال: "خذوهم ليروا المقدسات المسيحيّة بمصر (الأديرة)" وتم خروجهم من السودان على أساس عمّال بعقود للعمل بالأديرة لرعي الإبل والغنم والخنازير وتم عمل عقود صوريّة حتّى تتمكّن لجنة التنصير من إخراجهم إلى مصر.

بعد نهاية الرحلة وأثناء رجوعنا بالباخرة (مارينا) في النّيل قمت أتفقّد المتنصرين الجدد وعندما فتحت باب الكابينة 14 بالمفتاح الخاص بالطاقم العامل على الباخرة فوجئت بأن المتنصر الجديد عبد المسيح (وكان اسمه محمّد آدم) يصلّي صلاة المسلمين.
تحدّثت إليه فوجدته متمسّكاً بعقيدته الإسلاميّة فلم يغريه المال ولم يؤثّر فيه بريق الدنيا الزائل .

خرجت منه وبعد حوالي الساعة أرسلت له أحد المنصّرين فحضر لي بالجناح رقم 3 وبعد أن خرج المنصّر قلت له: "يا عبد المسيح لماذا تصلّي صلاة المسلمين بعد تنصّرك"، فقال: "بعت لكم جسدي بأموالكم، أمّا قلبي وروحي وعقلي فملك الله الواحد القهّار لا أبيعهم بكنوز الدنيا وأنا أشهد أمامك بأن لا إله إلا الله وأنّ محمّد رسول الله".

بعد هذه الأحداث التي أنارت لي طريق الإيمان وهدتني لأعتنق الدين الإسلامي وجدت صعوبات كثيرة في إشهار إسلامي نظراً لأنّني قس كبير ورئيس لجنة التنصير في أفريقيا وقد حاولوا منع ذلك بكل الطرق لأنه فضيحة كبيرة لهم. ذهبت لأكثر من مديريّة أمن لأشهر إسلامي وخوفاً على الوحدة الوطنيّة أحضرتْ لي مديريّة الشرقيّة فريقاً من القساوسة والمطارنة للجلوس معي وهو المتّبع بمصر لكل من يريد اعتناق الإسلام.

هدّدتني اللجنة المكلّفة من 4 قساوسة و 3 مطارنة بأنها ستأخذ كلّ أموالي وممتلكاتي المنقولة والمحمولة والموجودة في البنك الأهلي المصري - فرع سوهاج وأسيوط والتي كانت تقدّر بحوالي 4 مليون جنيه مصريّ وثلاثة محلات ذهب وورشة لتصنيع الذهب بحارة اليهود وعمارة مكوّنة من أحد عشر طابق رقم 499 شارع بور سعيد بالقاهرة فتنازلت لهم عنها كلّها فلا شئ يعدل لحظة الندم التي شعرت بها وأنا على كرسي الاعتراف.

بعدها كادت لي الكنيسة العداء وأهدرت دمي فتعرضت لثلاث محاولات اغتيال من أخي وأولاد عمّي، فقاما بإطلاق النّار عليّ في القاهرة وأصابوني في كليتي اليسرى والّتي تم استئصالها في 7/1/1987م في مستشفى القصر العيني والحادث قيّد بالمحضر رقم 1762/1986 بقسم قصر النّيل مديريّة أمن القاهرة بتاريخ 11/11/1986م.

أصبحت بكلية واحدة وهي اليمنى ويوجد بها ضيق الحالب بعد التضخم الذي حصل لها بقدرة الخالق الذي جعلها عوضاً عن كليتين.

ولكن للظروف الصعبة الّتي أمر بها بعد أن جرّدتني الكنيسة من كل شئ والتقارير الطبّيّة التي تفيد احتياجي لعملية تجميل لحوض الكلية وتوسيع للحالب.

ولأني لا أملك تكاليفها الكبيرة، أجريت لي أكثر من خمس عشرة عملية جراحيّة من بينها البروستات ولم تنجح واحدة منها لأنها ليست العملية المطلوب إجراؤها حسب التقارير التي أحملها، ولما علم أبواي بإسلامي أقدما على الانتحار فأحرقا نفسيهما والله المستعان .
  • 140
  • 19
  • 98,028
  • nada

      منذ
    ياكداب يابن الكداب هوا البابا شنوده يعترف اساسا بجمعيعه خلاص النفوس ولا اصلا فيه كنسيه بالاسم دا فى المنيا ارثوزكسيه عيب ولا ان طلع العيب من اهل العيب ميبقاش عيب هو دا تعاليم دينك؟؟؟؟؟
  • nada

      منذ
    بصراحة اما منذ السطر الاول من هذه القصة ويتضح للقارئ أنهامصطنعة اولا القس المزعوم في القصة تابع لخلاص النفوس وهي بروتستانت اما البابا شنودة بطريرك الارثوذوكس والبروتوستانت لا يحتفلون باي عيد للسيدة للعذرا ًً ثم لو فعلا كان هذا الرجل قس كما تزعمون في القصة فهو يعلم ما هو سر الاعتراف في الكنيسة ونرجو عدم الاستخفاف بعقول القراًً ان المسيحيين لن يحزنوا لو شخص اسلم هو حر لن المحزن هو تلفيق قصص تافهة حول هذا الموضوع ومن يريد كتابة قصة مثل هذا الكلام الناقة ياريت تقرا الاول عن طقوس الكنيسة حتي علشان القصة مقنعة ربنا يهدي
  • nada

      منذ
    بصراحة اما منذ السطر الاول من هذه القصة ويتضح للقارئ أنهامصطنعة اولا القس المزعوم في القصة تابع لخلاص النفوس وهي بروتستانت اما البابا شنودة بطريرك الارثوذوكس والبروتوستانت لا يحتفلون باي عيد للسيدة للعذرا ًً ثم لو فعلا كان هذا الرجل قس كما تزعمون في القصة فهو يعلم ما هو سر الاعتراف في الكنيسة ونرجو عدم الاستخفاف بعقول القراًً ان المسيحيين لن يحزنوا لو شخص اسلم هو حر لن المحزن هو تلفيق قصص تافهة حول هذا الموضوع ومن يريد كتابة قصة مثل هذا الكلام الناقة ياريت تقرا الاول عن طقوس الكنيسة حتي علشان القصة مقنعة ربنا يهدي
  • محسن على

      منذ
    [[أعجبني:]] اولا الحمد لله على نعمة الاسلام وكل شئ متوقع منهم لانهم لايحبون الاسلام ابدا واذا كان هذا جهدهم معة فاعلموا انهم يفعلون اكثر من ذلك وانا شخصيا عرفت تجربة عن قريب جدا ولا اله لا الله محمد رسول الله [[لم يعجبني:]] امور التعذيب وتسهيل الامور لهم من الحكومة
  • Suad.um.Usama

      منذ
    [[أعجبني:]] that is a picture ,and there is still mony million picures of them hate 2 islam thy protend that thy dont hate islam and evry 1 have hez own freedom bt qad badatil baqda"u min afwahihim wa ma tukhfi suduruhum akbar wa llahul musta3an
  • نونة

      منذ
    [[أعجبني:]] أخي الكريم يبتلى الناس على قدر ايمانهم، وقد امتحن الله تعالى إيمانك بكل ما لاقيت من أذى وتعذيب وعلم صدقك وقوة عقيدتك، فثبتك ووهبك أجل وأنفس ما يمكن للمرء أن يحوزه في هذه الحياة الدنيا"إيماناقوياوإخلاصا لوجهه تعالى". هنيئا لك ما أنت فيه، وأسأل الله لك الثبات و أن يجعلك ممن قال فيهم:"وإن من أهل الكتاب لمن يومن بالله وماأنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب"، ثم أمرهم بالصبر على الأذى والاحتساب فقال جل من قائل:"ياأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون" وأسأل الله أن يجعل كيد الكائدين لهذا الدين في نحورهم وأن يخزهم أينما حلوا ويري للمستضعفين أمثالك فيهم عجائب قدرته"ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيض قلوبهم" [[لم يعجبني:]] تواني الحكومات في البلدان الاسلامية عن الضرب على أيدي هؤلاء المجرمين الذين يفتنون الناس عن دينهم، والتغاضي عن جرائمهم المرعبةفي حق البؤساء والشرفاء على حد سواء...انهم منتشرون بيننا كالأوبئة الخطيرة..ففي الجزائر أصبحوا يجاهرون بالتبشير ويدعون الدولة بالاعتراف بهم، وأصبحوا يشيدون الكنائس جهارا نهارا، بعدأن تكفلت حكومتنا الأصيلة بمحاربة الاسلام في بلده من خلال التضييق على الدعاة والأئمةالذين يريدون نشر العقيدة ونورها بين الناس لا سيما في منطقة القبائل...حسبنا الله وهو نعم الوكيل..
  • عمر الخالدي

      منذ
    [[أعجبني:]] قد يكون هذا دليل على قُوة بأسه .. و شُكراً لله عز و جل على إسلامه .. و أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمداً عبد الله و رسوله و أشهد أن عيسى ابن مريم عبد الله و رسوله ... !! [[لم يعجبني:]] الذي لم يُعجبني هو محاولة إغتيال إسحق هلال و إنتحار والديه .. و الله المستعان ... !!
  • nada

      منذ
    [[أعجبني:]] أن مهما طال الليل فان الفجر قادم و ماتوعدون لات و ما ربك بظلام للعبيد فللنظر جميعا الى تجريد هذه المقالة الى رسائل ربانية و اشعة من النور قوية يقذف الله بها قلب من اراد ان يهديه و يشرح صدره للاسلام و لينظر الجميع ان الاسلام هو ارض الاديان الوحيدة الصلبة و اشهد الله بانى فى احد مواقف حياتى لم ينفع جنيا نصريادينه فحرق بكلام الله القران امامى و اخذ يصرخ لانه لم يرد ان يسلم استكبارا منه والحمد لله على نعمة الاسلام [[لم يعجبني:]] توضيح المبلغ للمتنصرين الجدد
  • nada

      منذ
    [[أعجبني:]] اصرار هذا الرجل على معرفة الحق
  • سالم

      منذ
    لم يعجبني: عدم اشهار القساوسة اسلامهم لماذا خوفا من من الخوف ليس الا من الله عزو جل (قل لا يصيبنا الاما كتب الله انا)

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً