السيستاني الطائفي
يزول عجبي عندما أرى من حكام العرب من يقتلون أهل السُنَّة فى بلادهم.. المسلمون يحتاجون لشيوخٍ من أهل السُنَّة لا يتردَّدون ولا يخافون مثل السيستاني.. ينصرون الإسلام بلا خوف.. وللأسف أقول مثل السيستاني عدو الحق البغيض.. فكثيرٌ من شيوخنا أسرى الموائمات والحكومات والريالات! وقليلٌ من نجَّاهم الله واعتصموا بالحق وبلَّغوا الحق ولا يخافون لومة لائم..
بسم الله الرحمن الرحيم
أتعجَّب من حكومات العرب العميلة التي لا تستحي وهي ترى السيستاني يدعو المدنيين للسلاح.. لقتل ثورة السُنَّة في العراق ولا تستطع أن تنطق بكلمةٍ أو حرفٍ ينتقده...!
والولايات المتحدة الأمريكية أصابها العمى والصمم! والإرهاب أُلغِيَ من قاموسها مع السيستاني الطائفي..
ولو قام شيخٌ من السُنَّة بالدعوة لمثل ذلك لقتلوه هو وعائلته، وطالبوا الأمم المتحدة بمحو مدينته من على الخارطة!
ويزول عجبي عندما أرى من حكام العرب من يقتلون أهل السُنَّة فى بلادهم..
نعم! يوجد أكثر دموية وإقصائية من المالكي يحكمون بلاد المسلمين..
والمسلمون يحتاجون لشيوخ من أهل السُنَّة لا يتردَّدون ولا يخافون مثل السيستاني.. ينصرون الإسلام بلا خوف.. وللأسف أقول مثل السيستاني عدو الحق البغيض..
فكثيرٌ من شيوخنا أسرى الموائمات والحكومات والريالات!
وقليلٌ من نجَّاهم الله واعتصموا بالحق وبلَّغوا الحق ولا يخافون لومة لائم..
- التصنيف: