سرابٌ

منذ 2015-11-30

وافتَح عَينَ البَصيرة جَيِّدا وإن غَضَّ النّاظرانِ الطَّرف.. ولا تنخدع..!
فَكَم من خَيالٍ لَمَحتَه على البُعدِ.. فظَننته كائنا نورانيّا يتخذ سبيله إلى المَعالي..
وحين اقترَبت وجدته بقايا.. من أخضَرٍ عند السفح قد احترق..
وقد مَسَّه من حُسن ظنّه برَبيب النار.. النُّصبِ والعذاب..!

بسمة موسى

مهتمة بالقراءة في مجالات مختلفة والمجال الأدبي خاصة بفروعه المختلفة

  • 0
  • 0
  • 1,317

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً