السِّمْط الجامع لما يَعِنُّ من خاطر لامع - 18- وعجلتُ إليك ربِّ لترضى .

منذ 2016-05-12

ننشغل بالدنيا عن الآخرة ...

 يومـا: تأملتُ حالي ودوام تقصيري وسوء مــآلي، وكان خير ما يعبر به قـــالي:
{شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا} [الفتح من الآية:11]
فكمدت حسرة وزاد مـراري؛ وقرّعت نفسي ألومــها بسـؤالي:
متى يا نفس يهتف قالي: {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ} [طه من الآية:84]؟!

أم هانئ

  • 0
  • 0
  • 1,099
المقال السابق
17- إن المرء يحب القوم ولـمّا يلحق بهم .
المقال التالي
21- من الفقه في الدين تقديم ما حقه التقديم ...

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً