إشارات إيجابية
عليك أن تكون متفاعلًا مع محيطك، وتَضع جانبًا المشاعر السلبية وتُعوِّضها بالطاقة الإيجابية، وتتحرك يمينًا ويسارًا، وتُجسِّد آمالك وتمضي قدمًا.
• أن تتحلَّى بالإرادة؛ الإرادة الصلبة التي تمكنك وتؤهلك لتجاوز العوائق التي تواجهها، وتحقق بذلك ما ترنو إليه وتطمح إلى تحقيقه.
• أن تتأمَّل في أحوال المجتمع وحياة الناس، وتبني لنفسك تصوراتها ضِمن هذه المشاهد، وهذا في غاية الأهمية بالنسبة إليك.
• أن تكون متفاعلًا مع محيطك، وتَضع جانبًا المشاعر السلبية وتُعوِّضها بالطاقة الإيجابية، وتتحرك يمينًا ويسارًا، وتُجسِّد آمالك وتمضي قدمًا.
• أن تبحث وما أروع الفضول الإيجابي! الذي يقودك إلى الفكرة والثقافة والمعرفة والكتاب والقلم، فتُنمِّي قُدراتك الذاتية، وتُصبح متوازنًا في شخصيتك، متناغمًا بثقافتك ومعارفك وآرائك.
• أن تكون منفتح الفكر، فتتقبَّل آراء الغير فيك وانتقاداتهم، ثمَّ تعمل على غربلتها وانتقاء ما هو مُفيد لك وناجعٌ لحياتك ومستقبلك منها، انفتاحُ الرأي أساسيٌّ، ينمُّ عن قوة شخصية الفرد منا.
• أن تَحفظ صحة جسدك، ولها انعكاس على نفسك وتفكيرك وذهنك، وهو ''أمانةٌ'' أَنْتَ مؤتمنٌ عليها، حَافظ عليها واعتمد النَّمط السليم في حياتك.
• أن تَخوض مغامرة جديدة، وتكتسب لغة أجنبية أخرى، وتزور مكانًا لم تَكُنْ زُرْته من قبل، هذا التغيير وهذه الألوان المختلفة كفيلان بأن يُغيِّرا نَمط حياتك، وتبحث من خلالهما عن الإنجاز والنجاح.
• أن تُحافظ على استقرار نفسك، فتَخطو خطواتٍ جديدة، وتمضي إلى الأمام، في حين أنَّ اهتزازها، رُبَّما يُعطِّل هذا المسار فتَقف في مكانك، أو تتراجع إلى الخلف خطواتٍ لم تَكُنْ ترغب فيها.
______________________________________________
الكاتب: أسامة طبش
- التصنيف: