كل الأحاديث الصحيحة في فضائل التلفظ بالشهادة
«أَدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ، علَى ما كانَ مِنَ العَمَلِ» «مِن أَبْوَابِ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ، أَيَّهَا شَاءَ»
قال ﷺ:
1- «مَن شَهِدَ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأنَّ عِيسَى عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ منه، وَالجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ؛ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ علَى ما كانَ مِنَ العَمَلِ. (وفي رِوايةٍ زادَ): مِن أَبْوَابِ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ، أَيَّهَا شَاءَ» . [صحيح البخاري]
٢- «مَن قالَ: {أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وأنَّ عِيسَى عبدُ اللهِ، وابنُ أمَتِهِ، وكَلِمَتُهُ ألْقاها إلى مَرْيَمَ ورُوحٌ منه، وأنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ، وأنَّ النَّارَ حَقٌّ}، أدْخَلَهُ اللَّهُ مِن أيِّ أبْوابِ الجَنَّةِ الثَّمانِيَةِ شاءَ. (وفي روايةٍ): أدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ علَى ما كانَ مِن عَمَلٍ، ولَمْ يَذْكُرْ مِن أيِّ أبْوابِ الجَنَّةِ الثَّمانِيَةِ شاءَ» . [صحيح مسلم]
٣- «مَن شَهِدَ أن لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ مُحَمَّدًا عبدُه ورسولُه، وأنَّ عيسى عبدُه ورسولُه، وابنُ أَمَتِهِ، وكلمتُه، ألقاها إلى مريمَ، ورُوحٌ منه، وأنَّ الجنةَ حقٌّ وأنَّ النارَ حقٌّ، وأنَّ البَعْثَ حقٌّ، أدخله اللهُ الجنةَ – على ما كان من عملٍ – من أيِّ أبوابِ الجنةِ الثمانيةِ شاء» . [صحيح الجامع]
٤- «مَن شهِد أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه، وأنَّ عيسى عبدُ اللهِ ورسولُه وكلمتُه ألقاها إلى مريمَ ورُوحٌ منه، وأنَّ الجنَّةَ والنَّارَ حقٌّ، أدخَله اللهُ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ شاء» . [تخريج صحيح ابن حبان]
---
والخلاصة:
من قال:
«أشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأنَّ عِيسَى عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ منه، وَالجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ»
أو
«أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وأنَّ عِيسَى عبدُ اللهِ، وابنُ أمَتِهِ، وكَلِمَتُهُ ألْقاها إلى مَرْيَمَ ورُوحٌ منه، وأنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ، وأنَّ النَّارَ حَقٌّ»
أو
«أشْهَدُ أن لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ مُحَمَّدًا عبدُه ورسولُه، وأنَّ عيسى عبدُه ورسولُه، وابنُ أَمَتِهِ، وكلمتُه، ألقاها إلى مريمَ، ورُوحٌ منه، وأنَّ الجنةَ حقٌّ وأنَّ النارَ حقٌّ، وأنَّ البَعْثَ حقٌّ»
أو
«أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأنَّ محمَّدًا عبدُه ورسولُه، وأنَّ عيسى عبدُ اللهِ ورسولُه وكلمتُه ألقاها إلى مريمَ ورُوحٌ منه، وأنَّ الجنَّةَ والنَّارَ حقٌّ»
الثواب:
«أَدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ، علَى ما كانَ مِنَ العَمَلِ» .
«مِن أَبْوَابِ الجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ، أَيَّهَا شَاءَ» .
تجميع وترتيب وتنسيق:
مصطفى محمد أمين
- التصنيف:
عنان عوني العنزي
منذجيل السلف
منذ