التصنيف: - آفاق الشريعة

صفات إبراهيم عليه السلام الخَلْقِيَّة هي صفات رسول الله محمد ﷺ تمامًا، حتى على مستوى أعضاء جسده صلى الله عليه وسلم، كما بيَّن ذلك رسول الله ﷺ. ... المزيد

لقد ذكر الله سبحانه وتعالى المرأة، والنساء في كتابه العزيز ومدحها، فذكر سورة كاملة سمَّاها سورة النساء، بينما لا توجد سورة واحدة باسم سورة الرجال، ونبينا محمد ﷺ، قال: «إِنَّمَا النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ». ... المزيد

يقولُ أبو الدرداء -رضي الله عنه-: صُومُوا يومًا شديدًا حرُّه لحَرِّ يومِ النُّشُور، وصَلُّوا ركعتَين في ظُلمةِ الليل لظُلمةِ القُبُور. ... المزيد

قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ} [النساء: 5]. ... المزيد

نهى الله تعالى عباده المؤمنين أن يتشبهوا بالكافرين في مقالهم وفعالهم، وذلك أن اليهود كانوا يعانون من الكلام ما فيه تورية لما- يقصدونه من التنقيص- عليهم لعائن الله -. ... المزيد

مِنْ فضل الله تعالى ورحمته أن جعل الإسلام هادماً لِمَا كان قبله من الكفر والذنوب والمعاصي، فإذا أسلم الكافر غفر الله عز وجل له كل ما تقدَّم مِنْ فعله أيام كفره، وصار نقياً من الذنوب كلها... ... المزيد

أصول الدِّين من الثوابت، وأن عقائده من الأمور التي لا يُمكن أن يطرأ عليها تغيير أو تبديل، أو تطوير أو تجديد، ومع ذلك ترى بعضًا من أبناء المسلمين، أو ممن يدَّعي الإسلام، يُريدُ أنْ يطور الدِّين ويُجدد العقيدة، ويأتي بما لم يأتِ به الأولون. ... المزيد

والشكر قيد النعم وسبب المزيد، كما قال عمر بن عبد العزيز: قيدوا نعم الله بشكر الله. ... المزيد

قال الإمام النووي: "إن الشرك والكفر قد يطلقان بمعنًى واحد؛ وهو الكفر بالله تعالى، وقد يُفرَّق بينهما، فيُخَص الشرك بعبدة الأوثان وغيرها من المخلوقات، مع اعترافهم بالله تعالى، ككفار قريش، فيكون الكفر أعم من الشرك، والله أعلم" ... المزيد

(تقوى الله - كثرة التوبة والاستغفار - التوكل على الله - صلة الأرحام - النفقة والصدقات - الحج والعمرة - النكاح بغية العفاف - العبادة وتفريغ بعض الوقت لها - ترك المعاصي والذنوب - الشكر والرضا) ... المزيد

إن الإسلام يسمو بالأمة التي رضيته دينا أفرادا وجماعات إلى أعلى قمم الرقي، ويحفزها لتدرك هذا الرقي عن طريق الخلق الفاضل، بانتهاج سبيل المحبة والمودة، وحسن السلوك والمعاملة. ... المزيد

المسارعة إلى الخيرات والمسابقة إليها من أبرز صفات المؤمنين، فقد وصف الله آل زكريا في موجز الثناء؛ بقوله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء: 90]. ... المزيد