التصنيف: الذكر والدعاء
علي بن عبد العزيز الشبل
المقالات
منذ 2024-02-15
المطر وجمع الصلاة
«قال الله عَزَّ وَجَلَّ: أصبح من عبادي مؤمنٌ بي وكافر، فأما من قال: مُطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمنٌ بي كافرٌ بالكوكب، وأما من قال: مُطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافرٌ بي مؤمنٌ بالكوكب». ... المزيد
المقالات
منذ 2024-02-13
ذكر الله عز وجل
ذكرُ الله عز وجل أقلُّ العبادات جهدًا، وأعظمُها أجرًا، وأعمقُها أثرًا، فهو اعتصام بالله عز وجل، واستجارة به، ولجوء إليه، وذكرُ الله تبارك وتعالى هو غذاء الأرواح، وطمأنينة القلوب، ودواء النفوس. ... المزيد
المقالات
منذ 2024-02-09
الدعاء وحسن الظن بالله
إنَّ المؤمن العالِم بسَعة فضْل الله وقُرْب رحمته، يُوقِن تَمامَ اليقين أنَّ دعاءَه لا يضيع عند الكريم - سبحانه - وأنَّه - تعالى - وإن لَم يُعجِّلْ له الاستجابة في دُنياه، فإنَّ له في كلِّ تقديمٍ أو تأخيرٍ حِكَمًا بالغة ... المزيد
المقالات
منذ 2024-02-07
الاستعاذة بالله من ولهان إذا وسوس للمسلم في وضوئه
قال رسول الله ﷺ: «إن للوضوء شيطانًا يُقال له ولهان، فاتقوا وسواس الماء». ... المزيد
المقالات
منذ 2024-02-04
من فوائد ذكر الله تعالى (2)
أن دُور الجنة تبنى بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء، وأن الذكر سدٌّ بين العبد وبين جهنم، فإذا كانت له إلى جهنم طريق عمل من الأعمال، كان الذكر سدًّا في تلك الطريق ... المزيد
المقالات
منذ 2024-02-03
الرزق في ضوء الكتاب والسنة
من أسماء الله الحسنى "الرزَّاقُ"، صيغة مبالغة من "رازق"؛ للدلالة على الكثرة، فالرزَّاق: الكثير الرزق، وهو شأن من شؤون ربوبيته عزَّ وجلَّ، وهو رزَّاق لجميع عبادهبكل أنواع الرزق؛ قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ﴾ ... المزيد
محمود الدوسري
المقالات
منذ 2024-02-02
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم لمن ابتلي بالوسوسة في ذات الله تبارك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يأتي الشيطانُ أحدَكم فيقول: من خلق كذا، من خلق كذا، حتى يقول: من خلق ربك، فإذا بلغه؛ فليستعذ بالله، ولينته» ... المزيد
محمد بن إبراهيم السبر
المقالات
منذ 2024-02-01
المقالات
منذ 2024-01-27
في فضائل الاستغفار
يُستحب الإكثار من الاستغفار في كل وقت ويتأكد في الزمان الفاضل والمكان الفاضل، قال تعالى: {وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ} ... المزيد
المقالات
منذ 2024-01-27
أظننتم بآل أم عبد غفلة
عَلَيْنَا عِبَادَ الله أَنْ نَجْتَهِدَ بِأَوَّلِ الْيَوْمِ، وَخَاصَةً بَعْدَ صَلَاةِ الفَجْرِ، لِأَنَّ مَا يَكُون فِي هَذِهِ الْفَتْرَة الْمَحْدُودَة، الَّتِي هِيَ فِي أَوَّلِ الْيَوْمِ، يَجري عَلَى الْيَوْمِ كُلّهُ، فعنايَتُكَ بِهِ، وَالتِزَامُكَ ذِكْرًا لِلَّهِ فِيْهِ يَنْفَعُكَ كَثِيْرًا. ... المزيد