رسول الله وحقوق الطفل

الأطفال في الإسلام هم زهرة الحياة الدنيا وزينتها، وهم بهجة النفوس وقرَّة الأعين، وقد نالت هذه المرحلة من عناية رسول الله النصيب الأوفى، فأوجب رسول الله حقوقًا عظيمة للطفل ... المزيد

الحوار مع الأبناء ضرورة

ولئن كان الحوار مطلوبًا مع الآخرين، من الموافقين والمخالفين؛ لإظهار الحق وتزييف الباطل، ولجلب المصالح ودرء المفاسد، فإن أحق من يحاوره المرء هم أقرب الناس إليه، من والدَين وزوجة وأولاد. ... المزيد

رؤيتنا(4)

9- نؤمن أن المستقبل الجيد لا يولد من واقع رديء:

يعلمنا ديننا أن الأمر كله بيد الله، وأن المستقبل غيب ولكنه يطالبنا بالأخذ بالأسباب ودراسة أي خطوة نقدم عليها.
بمعنى ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

الوسائل المعينة على العفة

من الوسائل المعينة على العفة:

1- أن يتقي الله في سره وعلانيته:

قال الله تعالى: {وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهرَكُمْ ...

أكمل القراءة

الخروج من الورطة التربوية

أسئلة أبنائنا المحرجة موقف تعرض له أغلبنا، وسوف يتعرض له الكثير أيضًا، ولعلها تطرح كسلوك طبيعي وفطري من الأولاد نظرًا ليقظة عقولهم، وانتباهنا للتربية الصحيحة يوفر علينا مزيدًا من الإحراج والارتباك، وتفادي المشاكل التي من الممكن أن يقع فيها الولد نتيجة لإهمال تلك الجزئية المهمة في عملية التربية. ... المزيد

فساد الأبناء وتفرق الأسرة

بالعصا يذهب الطفل إلى النوم, وبالعصا يذهب الابن إلى الصلاة, وبالصرخات ينفذ الأوامر, فمتى نتأسى بنبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم؟ ... المزيد

النبي صلى الله عليه وسلم وحرصه على دعوة الصغار

فهذه كلمات مشرقة، ونيّرة، فيها نفحات إيمانية، وإشراقات نبوية، من سيرة الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وهي مواقف له اخترتها من سيرته العطرة، خمسون موقفًا مع الأطفال، لنأخذ منها الدروس، وتستنير بها النفوس، ونستفيد منها في حياتنا، ونطبقها في تعاملاتنا. ... المزيد

أنت لست صغيرًا

اعلم أن المرء بأصغريه، بقلبه ولسانه، فإذا رزق الله العبد لسانًا لافظًا وقلبًا حافظًا؛ فقد استحق الكلام، ووجود الأدب والحياء عندك لا يعني الضعف والخوف، بل إذا صاحب ذلك الشجاعة الأدبية وتعودت عليها كانت صفة فيك فتقوى شخصيتك، ويتفتق ذهنك، وينضج عقلك. ... المزيد

امدح إيجابية في طفلك واحصل على الأخرى مجانًا

لو كانت السلبيات والعيوب والنقائص مرضًا يسري في جسد بكامله إلا عضوًا واحدًا منه.. لكان دواءُ ذلك الجسد امتداحَ العضو الصحيح والثناء عليه! ... المزيد

التربية في ظل المتغيرات الجديدة

إن المتغيرات التي تعيشها الأمة اليوم بل يعيشها العالم بأسره، أصبحت هاجس الجميع بكل تخصصاتهم واهتماماتهم، المسلمون الغيورون الصادقون، وغيرهم ممن لا يدين بالإسلام، ودعاة التغريب والعلمنة. المتخصصون في علوم الشريعة، والمتخصصون في الاقتصاد والسياسة، وفي الدراسات الاجتماعية، الجميع تعنيهم هذه المتغيرات؛ فهي لا تنال طائفة معينة، ولا تستهدف فئة بعينها، إنما تستهدف الجميع. ... المزيد

تربية الأطفال من منظور إسلامي

إن الله قد حمّلنا أمانة تربية أطفال الأُمّة وتأديبهم وتعليمهم ما أوجبه الله عليهم وتهيئتهم للغاية التي خلقهم الله لأجلها، فقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُواأَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم: 6] وقال أيضاً: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا} [طـه: 132] . ولقد حذرنا نبينا من تضييع هذه الأمانة، فقال صلى الله عليه وسلم: «ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة» (رواه البخاري ومسلم) ،ولفظ البخاري: «ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة» .ولقد خص الإسلام البنات بمزيد من العناية والرعاية، فقد قال صلى الله عليه وسلم: «من ابتلي من البنات بشيء، فأحسن إليهن - كن له ستراً من النار» (رواه البخاري ومسلم) ،وقال أيضاً: «من عال جاريتين حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين» وضمّ أصابعه. (رواه مسلم) . ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً