من مواقف الأنبياء عليهم الصلاة والسلام

ما أحوجنا إلى هذه الثقة بنصر الله لدينه وأوليائه، حينما تدلهمُّ الخطوب، ويتكالب الكُفَّار على المسلمين، ويجلبون عليهم بكل ما أوتوا من قوة! ... المزيد

شوقا إلى رمضان

وفي طريقنا إلى الله نحيي قلوبنا بتذكر شهر الصيام والقيام، شهر الله، شهر القرآن العظيم ... المزيد

هل حققنا معنى العقيدة أولاً؟

هل تحسب حسابَ اليومِ الآخر في قولك وفعلك؟! ... المزيد

سوء الخاتمة

قال عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه: "إنما أخشَى عليكم اثنتين: طُولُ الأمَل، واتِّباع الهوى. فأمَّا طُول الأمَل: فإنه يُنسي الآخِرة، وأمَّا اتِّباع الهوى: فإنه يَصُدُّ عن الحقِّ". ... المزيد

ضعف الإيمان وعلاجه

الشكوَى مِن ضعف الإيمان شيءٌ مُعتاد عند المُلتزمين بدينهم، وتلك ظاهرةٌ صِحِّيَّة إذا تجاوزتْ حالة التشكِّي إلى تشخيص الداء، وتحديدِ أعراضه، ومُواجهتِه بالدواء المُناسب. ... المزيد

الدعوة إلى الله رؤية فكرية معاصرة

إنَّ من شأن الكيِّسِ الأريب أن يشتغلَ بما هو أقلُّ وقتًا وجهدًا، وأكثرُ أجرًا وإنجَازًا، وجوهر هذه المعادلة القيِّمة في مقام الدعوة إلى الله تعالى؛ لأنَّ الداعية يُضِيف لنفسه أعمارًا مضاعفةً بعد أن يفتحَ الله عليه باحتواء الآخرين.. ... المزيد

أيها الدعاة... الدعوة عمل

وإذا أردنا أن يكون الدِّينُ فاشيًا في نفوس الناس، فليكُن روحًا تسري في قلوب أصحابه، ثم لينزل إلى الواقع يَكتب نوره وضياءه على الأرض كلها لا يقف منها في زاوية، وحينئذٍ سيُصافح قلوبَهم مباشرة ... المزيد

البشارات لأهل المساجد

إن التبشير بثواب العمل الصالح من رسائل تحبيبه، والإغراء به، ومن دواعي الاغتباط به، والمداومة عليه، والقليل الدائم كثير؛ لما في الصحيح أن أحبَّ العمل إلى الله تعالى أدْوَمُه وإنْ قلَّ. ... المزيد

أعظم من كل نعيم وأكبر من كل لذة

الله تبارك وتعالى عمت فواضله الخلائق جميعًا، وتمت عليهم سوابغ نعمه، فلم خصَّ الله تعالى المؤمنين هنا بالذكر؟ ... المزيد

منشور دعوي

الإنسان إذا ماتت قيمه، قد يقتل نفسه، أو يؤذي غيره، ولا يعرف حتى الهدف والغاية من وجوده، ولا ما شرع له، ولا حدود قول وفعل وعمل، أين يكمن الإشكال.. ... المزيد

الغفلة... عندما تصيب الدعاة!!

الغفلة داءٌ يصيب القلب فيصرفه عن مهمَّته الأُولى، ويبدأ هذا الداء يسيرًا؛ بحيث لا يَنتبه له المصاب به، وقد لا يدري أنه مصاب بهذا المرض. ... المزيد

جسم الإنسان .. إعجاز وبيان

إنَّ خلقَ الإنسانِ على هذه الصورة الجميلة السوية المعتدلة، الكاملة الشكل والوظيفة - أمرٌ يستحق التدبرَ الطويل، والشكرَ العميق، والأدب الجمَّ، والحب لربه الكريم، الذي أكرمه بهذه الخلقة؛ تَفضُّلاً منه، ورعاية ومِنَّة، فقد كان قادرًا أن يُرَكِّبَه في أيَّة صورة أخرى يشاؤها، فاختار له هذه الصورة السوية المعتدلة الجميلة.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً