التصنيف: أحداث عالمية وقضايا سياسية
كلمة السر!
إن كل المسارات أو أهمها وهو ما يُمثِّل الإستراتيجية العامة لقوى الممانعة هو الرهان على ما يُسمَّى "الكتلة الحرجة"!
باعتبار أن ثورات الربيع نجحت على الأنظمة السابقة -بعد الوصول إلى تحريك ما يُسمَّى الكتلة الحرجة- وهذا الأمر هو مناط الخديعة الكبرى.. وهو سِرُّ فشل معظم المسارات الحالية..! ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2014-05-05
ملاحظات في الرد على شبهات المُضلِّلين
قد يطيل بعض الأخوة النفس في مناقشة احتجاجات بعض المبطلين وشبهاتهم وبيان فسادها، ومع أن الأصل الأصيل في هذا الباب أن رد الشبهات، وتفنيد الأباطيل من فروض الكفايات، لكن ثمة أمور ينبغي أن توضع في الاعتبار لمن يتوسع كثيرًا في هذا الأمر... ... المزيد
معامل اختبار ثورات الربيع!
بدأت الاختبارات المعملية لاختيار النظام المناسب لما بعد ثورات الربيع وِفقًا لما ستُسفِر عنه منتجات الثورات من موازين القوى! أو بالأحرى إعادة ترتيب موازين القوى التي أشرف عليها المجتمع الدولي بشكلٍ مباشر.. ... المزيد
المسلم: ليس كيس قطن!
الكارثة الحقيقية.. أني أرى أن ما يحدث بين جبهة النصرة ودولة العراق الإسلامية.. هُوَ هُوَ.. ما يحدث الآن في أماكن أخرى ومنها مصر على سبيل المثال، إلا أن الفرق بين الاثنين... أن الأولى: في ميدان عسكري مُسلَّح.. والثانية: في ميدان سياسي جدلي.. ... المزيد
مناهجنا بين التطوير والتغريب
منذ 2014-05-03
(8) ما يراد من المناهج الشرعية
تطوير مناهجنا بصورة عامة، ومناهج العلوم الشرعية بصورة خاصة لا بد أن يكون نابعاً من ذاتنا، دون أي ضغوط خارجية أو داخلية مستغربة، تدعوا إلى تغيير المناهج بعيداً عن منطلقاتها وأسسها الشرعية، ولا بد أن يكون تطويرها على يدي العلماء والمتخصصين في المناهج الذين لديهم القدرة على تطويرها بما يناسب التطورات والتغيرات الحديثة، وبما يناسب احتياجات المجتمع والطالب...
... المزيد
المقالات
منذ 2014-05-02
التوازنات الاستراتيجية وأثرها في حسم الصراعات
إن كل دولة لن تستطيع أن تنعم بالاستقرار إلا إذا استوفت عدة مقومات، فإذا اختلت هذه المقومات، فإن هذا الكيان سيصيبه الخلل، وتتوسع زاوية ذلك الخلل بقدر انحراف كل مقوم عن مؤشر الاستقامة، وسيتجه ذلك الكيان نحو التدهور بقدر ذلك، حتى ربما يصل إلى حالة الانهيار الشامل، وأما التحالف بين الدول فإنه يتأثر بنوعين من الخلل، الأول: هو الخلل الناشئ في كل دولة من مكوناته ، والآخر: هو الخلل الناشئ من تعارض مصالح تلك الدول في بعض المساحات التي تتقاطع فيها المصالح العاملة لها. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-05-01
من بيروت صرخةٌ لإنقاذ الأسرى
في بيروت ارتفع الصوت عالياً من كل القوى والأطراف، ومن الشخصيات والفعاليات الوطنية الفلسطينية، والعربية والإسلامية، ومن المتضامنين الأجانب، الذين استشعروا معاناة الأسرى، وعرفوا أوضاعهم، وخبروا ظروفهم، فكرسوا حياتهم للدفاع عنهم، ونقل صوتهم ومعاناتهم إلى العالم الحُرّ، ليتحرَّك ضميره، وتستجيب مؤسساته، لتشكِّل عامل ضغطٍ على حكومات الكيان الصهيوني، لتثنيهم عن ممارساتهم، ولتوقِف سياساتهم، ولتُجبِرهم على احترام إنسانية الأسير، وذاته الكريمة، إذ لا يجوز الصمت على معاناتهم، والقبول بواقعهم، والإقرار بما يقوم به المحتل الإسرائيلي تجاههم. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-05-01
أرادوا هدم خمسة.. وأراد الله إحياء الأمة!
خرج علينا الانقلابيون بأهدافٍ محدَّدةٍ واضحة، بخلاف الجلوس على الحكم وتخريب الاقتصاد ونُصرة العدو الصهيوني.. تقرُّبًا لأمريكا وأوروبا وإرباك البلاد وتنفيذًا لمشروع الصهاينة بخلاف كل ذلك أرادوا هدم خمسة أشياء غالية علينا... الإسلام والجهاد والشباب والمرأة وفكر الأخوات... ... المزيد
عامر عبد المنعم
المقالات
منذ 2014-05-01
أبشِروا.. فلم يبقَ إلا الحاجز الأخير!
حققت الأمة الإسلامية إنجازاتٍ ضخمة خلال العقود الأخيرة، وانتقلت من خندق الاستسلام للاحتلال إلى التمرُّد ثم الانتصار على خصومها في معارك مهمة، لتقترِب من المعركة الأخيرة لتفكيك الهيمنة الصليبية لتتحرَّر وتستعيد عِزَّتها وكرامتها... ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-04-30
المصالحة حكمٌ مبرم!
المصالحة حسَّنت صورتنا، وجمَّلت مظهرنا، وأعادتنا من جديد إلى عالمنا العربي والإسلامي بثوبنا القشيب الذي عرفونا به، وبوحدتنا الأصيلة التي نُباهي بها، وبصلابتنا الفريدة التي مكنتنا من الصمود، ومنعتنا الداخلية التي ساعدتنا على تجاوز كل الصعاب والتحديات، اليوم يستطيع أن يرفع الفلسطيني رأسه في الشارع العربي، مُباهياً بالمصالحة وإن تأخَّرت، مُشيداً بالوحدة وإن كان الوصول إليها صعباً، لكننا وصلنا إليها في النهاية، فلا نُفرِّط بها، ولا نتخلَّى عنها، ولا نتنازل عن فرحتنا.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-04-30
الجامعة العربية مكفوفة اليد مقطوعة اللسان!
لن يطول عمر جامعة الدول العربية، ولن يستمر اسمها، أو يرفع علمها، وسيأتي اليوم الذي تنهار فيه منظومتها، وتتفكك أجهزتها، وينتهي دورها، وتصبح جزءاً من الماضي، وإرثاً ثقيلاً مُتعباً من القرن المنصرم، وحاجة قامت بوظيفتها، وأدَّت ما عليها في مراحل تاريخية مختلفة، ثم آن الأوان لحلها، والتخلص من أعبائها، والتحلُّل من التزاماتها، والتحرُّر من بعض قيودها... ... المزيد
عمرو عبد البديع
المقالات
منذ 2014-04-30
تركيا وسوريا .. إرهاصات حرب أم تصعيد سياسي؟
دخول تركيا في حرب مع سوريا يعني نشوب حرب إقليمية بين عدة أطراف، تركيا والأطلسي من جانب، والنظام السوري والحرس الثوري الإيراني مع دعم روسي من جانب أخر، حيث ستكون حرباً ضروساً وستكون هناك حسابات أخرى حول التوازن الإقليمي. ... المزيد