التصنيف: قصص مؤثرة

أردت أن أقول لك شيئًا، فمنعتني، فيا ليت شعري! ماذا قلت؟ وماذا قيل لك؟! ... المزيد

إنها مشاعر الآباء نحو الأبناء، ومن ذاق عرف، فلا يدَّعي الخليُّ حُرقة الشجيِّ، فكم بينهما من بين؟! ... المزيد

ذهبنا إليهم نجرُّ الخُطى وعلى ظهورنا من حمل ثقل اليأس ما لا يُحدُّ ولا يُعدُّ. فطرقنا الباب الموصد، فَفُتِح الباب المغلق، وفتح الله به مغاليق القلوب ... المزيد

هذا أبو الحسن عليُّ بن محمد التِّهاميُّ يرثي بها ابنه أبا الفضل ويهتف في مسمعك بألمه، ويناجيك بحزنه، فأصغ له السمع، وأرهف له الحس، وافتح له مغاليق القلب.. ... المزيد

وفي السجن كان الفرج! ... المزيد

إلَى دَيَّانِ يَوْمِ الدِّينِ نَمْضِي وَعِنْدَ اللَّهِ تَجْتَمِعُ الْخُصُومُ ... المزيد

قصة شاب مستقيم يعاني من أهل بيته ... المزيد

كان حبيب بن محمد العجمي رحمه الله رجلًا تاجرًا يُعِيرُ الدراهم، فمرَّ ذات يوم بصبيان يلعبون، فقال بعضهم: قد جاء آكل الربا! ... المزيد

للإنسان دومًا نظرة قاصرة، وهو يحب العاجلة، وأنا وجدت من قصة قتل خالتي أن المصائب قد تأتِ بخير في الدنيا قبل الآخرة، وفي قصة موسى والخضر عبر زاخرة، وإذا كان المثل يقول مصائب قوم عند قوم فوائد، فإنني وجدت أن بعض مصائبنا قد تأتِ بخير لنا نحن أنفسنا! لكننا قد لا نعي ما بين السطور حتى يمضي الزمان ويتضح المجهول! ... المزيد

قبل مقتل خالتي (بنان) بأربعة أشهر كانت قد رُزقت بحفيدة من ابنتها هادية، وكانت جدتها -أي جدة خالتي التي تكلمت عنها في قصة أمس- لا تزال على قيد الحياة! فخاف الجميع عليها عندما قالوا أصبح لدينا في العائلة من ينادي: -يا ستي.. كلمي ستك- ولم يخطر ببال أحد ساعتها أن التي ستموت هي الجدة الصغيرة التي تبلغ من العمر 38، بينما ستعيش الجدة الكبيرة حتى تبلغ 98من العمر! فسبحان الله..! ... المزيد

هذه القصة حدثت قبل ثلاثين سنة، أي قبل ظهور الفضائيات وفهم اللهجات المحلية لكل بلد عربية، كما أنها كانت في مكة وأهل مكة لهجتهم صعبة وتختلف عن لهجة أهل جدة.. ... المزيد