أمريكا ودول الغرب في أضعف حالاتهم، لكن الدوائر التابعة للحلف الأمريكي الصهيوني تعمل على أن يستنزف العرب والمسلمون في المعارك الحرام والغلط، وأن يسقط الجميع في المحرقة. ... المزيد

بعد ضعف الكيانات السياسية التابعة للغرب، والنخب والدوائر الإعلامية، وعجز أمريكا عن السيطرة على الثورات وإدارة عمليات التغيير والتحكم فيها، وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون هي التي ترعى الانقلابات العسكرية والميليشاوية المسلحة بالمنطقة.. ليمن، سوريا، مصر، العراق. ... المزيد

فهل تتوب الدول الثماني التي تشارك في التحالف الصليبي وتقتل المسلمين في العراق وسوريا وتعي أن الخطر في الجنوب والنار لن تقف عند حدود اليمن؟ ... المزيد

لكن الحقيقة هي أن جنود جيشنا يموتون من أجل تأمين إسرائيل. ... المزيد

كيف تحيا مصر وهناك من يتوعدنا بسقوط المزيد من القتلى؟! ... المزيد

الأمم المتحدة تصر على تسليم اليمن لميليشيا الحوثي.. ... المزيد

إن لم يحكم الإسلاميون بالانتخابات سيحكمون بالقوة، ولن يقف أمامهم أحد، ومن الأصح للآخرين أن يتقبلوا هذه الحقيقة ويتعايشوا معها، وأن يكونوا جزءًا منها وليس خصومًا لها، ففي هذا حفاظٌ على الأوطان وترشيدٌ للحماس المصاحب لهذا التغيير القادم. ... المزيد

من المعروف أن أمريكا تآمرت مع إيران لمنع السنة في اليمن من حكم أنفسهم، وعملت على تسليم الدولة بكل مقدراتها لميليشيا الحوثي الشيعية الموالية لإيران لحكم كل اليمن، ولعبت الأمم المتحدة ومبعوثها (بن عمر) دورًا تآمريًا لتوفير الغطاء الأممي لسيطرة ميليشيا الحوثي على العاصمة.. ... المزيد

الطرفان مصالحهما متقاربة وكلاهما في تحالف ضد السنة، والعلاقة بينهما مضبوطة في إطار محدد برعاية أمريكا وإيران. ... المزيد

الغرب به كثير من المنصفين، لكن الهيمنة الصهيونية على المال والإعلام والسياسة تفرض حالة من الخوف تمنعهم من الكلام، ومن يتجرأ على الكلام فلينتظر المطاردة والحرب. ... المزيد

الحوثيون خطفوا مدير مكتب الرئيس اليمني في إطار الإرهاب الذي تحميه أمريكا والأمم المتحدة، لتسليم الدولة بكاملها للحوثيين ونقل مقدرات الدولة، وتسليم قيادة الجيش والأجهزة الأمنية للميليشيات الشيعية التابعة لإيران. ... المزيد

فرنسا ودول الغرب يريدون من المسلمين أن يعتذروا عن كونهم مسلمين.. يتطاولون على نبي الإسلام ويحاربون الإسلام كدين -شارلي إيبدو-. يقتلون المسلمين بالصواريخ ويتهمونهم بالإرهاب! يحتلون أرض المسلمين ويتهمونهم بالتطرف! ... المزيد