ذوق الصلاة في كلام العلماء الربانيين (5)

يقول الإمام ابن القيم فأما الوصفُ: فإنه سبحانه طيِّب، وكلامه طيِّبٌ، وفعله كلّه طيب، ولا يصدر منه إلا طيّب، ولا يضاف إليه إلا الطيِّب، ولا يصعد إليه إلا الطيّب...فالطيبات له وصفاً وفعلاً وقولاً ونسبةً ... المزيد

ذوق الصلاة في كلام العلماء الربانيين (4)

وكان الملك الحق المبين، الذي كل شيء هالك إلا وجهه سبحانه أولى بالتحيات كلِّها من جميع خلقه، وهي له بالحقيقة وهو أهلها؛ ولهذا فُسرت التحيات بالملك، وفسرت بالبقاء والدوام، وحقيقتها ما ذكرته، وهي تحيات المُلك والمَلِك والمليك. ... المزيد

ذوق الصلاة في كلام العلماء الربانيين (3)

ثم شرع له أن يكبر ويخر ساجدا، ويعطي في سجوده كل عضو من أعضائه حظه من العبودية، مسبحا له بعلوه في أعظم سفوله، لذلك يكون أقرب ما يكون من ربه ... المزيد

ذوق الصلاة في كلام العلماء الربانيين (1)

ثم أمر العبد أن يستقبل القبلة بوجهة، ويستقبل الله تعالى بقلبه، فقال رسول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «(لا يزال اللَّهِ مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه انصرف عنه)» ... المزيد

تباريح (4)

وبعد سنين رآه أحد الحجاج الذين زاملوه يتكفف الناس على جسر بغداد فقال له: ألست الذي كنت تحج، في سنة كذا، وبين يديك العبيد توسع لك الطريق ضربا؟ ... المزيد

تباريح (3)

كان عالماً موسوعيا بالإسلام وليس في تخصّص منه . أسلم على يديه أكثر من 40000 شخص في فرنسا خلال نصف قرن عاش فيها. ... المزيد

تباريح (2)

هذه قصة اليوسفيين باختصار... فاعتبروا يا أولي الأبصار. ... المزيد

تباريح (1)

"تَعلَّموا العلم، واعقلوه، وانتفعوا به. ولا تَعلَّموا لتَجَمَّلوا به؛ فإنه أَوشك إن طال بك العمر أن يُتجمل بالعلم كما يَتجمل المرء بثوبه". ... المزيد

وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ

ولا تنتظر في حياتك ثمرةَ سيرك؛ فموسى مات في التيه، وعيسى رُفع في الفتنة، ومحمدٌ- عليه وعلى أنبياء الله ورسله الصلاة والسلام- ارتدَّ أعرابُ جزيرته بعد موته، ... المزيد

أفئدتهم مثل أفئدة الطير

لِين من غير ضَعف، وقوة من غير عنف؛ أي: هيبة أو حزم من غير شدة، ثقة بالنفس من غير غرور أو تكبُّر. ... المزيد

الناس معادن

والتفاخر هو الممنوع أما التفاضل فإن الله يفضل بعض الأجناس على بعض، فالعرب أفضل من غيرهم، لكن إذا كان العربي غير متق والعجمي متقيا، فالعجمي عند الله أكرم من العربي. ... المزيد

سيصيب أمتي

«سيصيب أمَّتي داء الأمم، قالوا: يا نبيَّ الله، وما داء الأمم؟ قال: الأشَرُ والبَطَرُ، والتَّكاثر والتشاحن في الدُّنيا، والتَّباغض، والتَّحاسد حتى يكون البغي ثمَّ الْهَرْجُ» ... المزيد

معلومات

كاتب وباحث مصري متميز

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً