تقترب وحدة (شلوع) من إنتاج برتقال يؤثر على الجهاز العصبي، ويصيب الإنسان بالتوتر، والإجهاد الذهني سريعًا. ... المزيد

حياة الألوف المؤلفة من الناس تتحطّم كل يوم لأنهم لم يحدّدوا لأنفسهم أهدافًا معينة، ولم يرسموا الخطط الصحيحة التي توصلهم إليها، فينطلقون في دروب الحياة على غير هدى، حتى ينفد الوقود، وتنتهي الرحلة! ... المزيد

قال الراغب الأصفهاني رحمه الله في معجمه القرآني: "ليس ذلك بنهيٍ عن تحصيل الحزن؛ فالحزن ليس يحصل بالاختيار، ولكن النهي في الحقيقة إنما هو عن تعاطي ما يورث الحزن". ... المزيد

"واعلم أن المروءة أن يكون الإنسان معتدل الحال في مراعاة لباسه من غير إكثار، ولا اطّراح، فإنّ اطّراح مراعاتها وترك تفقّدها مهانة وذُل، وكثرة مراعاتها وصرف الهمة إلى العناية بها دناءةٌ ونقص". ... المزيد

تأملت في حال هذه الدنيا: أفرادِها، وجماعاتِها، وشعوبها، وحكّامِها ودُوَلها.. فرأيتُ مِن أنواع الظُلم عجباً: أخٌ يظلم أخاه، وزوجٌ يظلم زوجته، وجارٌ يظلم جاره، وَرَبُّ عملٍ يظلم مَن يعمل عنده، وبيِضٌ يظلمون سُوداً (كما كان في جمهورية جنوب إفريقيا العنصرية)، وصِرْبٌ يظلمون المسلمين البوسنيين، ... المزيد

ويمضي رحمه الله قائلاً: بل ينبغي للإنسان الشديدِ الخوفِ من الله تعالى، الكثير الذكر للآخرة، أن يُشاغل نفسَه عن ذكر الموت، ليمتدَّ نَفسُ أملِه قليلاً، فيؤلّفَ الكتب، ويعملَ أعمال الخير. فأما إذا أدامَ ذكرَ الموت كانتْ مفسدتهُ عليه أكثرَ من مصلحته. ألم تسمع أنَّ النبيّ صلى الله عليه وسلم سابق عائشة رضي الله عنها مرةً فسبقتْه، وسابقها مرةً أخرى فسبقَها، وكان يخرجُ ويُشاغل نفسَه؟. ... المزيد

إن أهمَّ سببٍ دعاني لكتابة هذا المقال، ظاهرتان اثنتان مترابطتان: ارتفاع معدلات الطلاق في المجتمعات العربية، وانخفاض نسبة السعادة الزوجية في الزيجات المستمرة، المستقرة أو غير المستقرة. ... المزيد

هل يكذبون علينا فقط؟ أم يكذبون علينا وعلى أنفسهم؟ (المفعول به) في هاتين الجملتين المراد به نحن، العرب والمسلمون، (والفاعل) يُراد به أعداؤنا، وخاصة ما اصطلحنا على تسميته (بالغرب)، ونحن نريد به: أوروبا وأمريكا، أو ما يُسمَّى في بعض البلاد بـ (الرجل الأبيض). ... المزيد

اهتمامي بالوقت، ومعرفة طبيعته، وحسن تنظيمه والاستفادة منه قد، وقد كتبتُ في هذا كتيباً، سجلته على شريطين طامعاً أن تستفيد منه أكبر شريحة من المجتمعات. ... المزيد

العلماء، أقصد علماء الشريعة المطهرة، في الماضي، والحاضر سبَّ بعضهُم بعضًا، وكفّر بعضهُم بعضًا، ونزلوا إلى مستويات لا يليق بالمسلم العادي أن يصل إليها. والتعميم في هذا خطأ، فحالة أغلبهم لم تكن كذلك، ولكنْ وُجدتْ هذه الظاهرة بينهم ولم يتنزّه عنها حتى بعض كبارهم! فما موقفنا نحن من كل ذلك؟ ... المزيد

ما حسن الظن بالله؟ ما معناه؟ وكيف يكون؟ وهل هو مطلوب مرغوب؟ ومتى؟ ... المزيد

كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للبدن، فهل ترى لهذين من خَلَفٍ، أو عنهما مِن عوِضَ؟! ... المزيد