تدبر بلاغة النظم القرآني

تدبر القرآن كما يكون للمعاني يكون للمباني من حيث فصاحته وبلاغة نظمه، ويدل على ذلك قوله تعالى: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [سورة النساء، الآية: 82]، قال مكي بن أبي طالب: "ليس من كلام آدمي إلا وفيه اختلاف: إما في وصفه، وإما في معناه، وإما في بلاغته، وإما في غير ذلك من أنواع فنونه، والقرآن لا يدخله شيء من ذلك كله". ... المزيد

معلومات

أستاذ البلاغة والنقد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً