عامر عبد المنعم
المقالات
منذ 2014-09-22
سنة اليمن إن لم يواجهوا المؤامرة الآن فلينتظروا الذبح الطائفي
مشروع ثأر تاريخي فارسي يريد الانتقام من السنة، ويتوسع بابتلاع بلاد العرب بالقتل والتهجير.. انظروا ماذا فعلوا في العراق وسوريا..! إن سقط اليمن اليوم ستسقط السعودية ودول الخليج غدًا.
... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-28
آيات العزة في معركة غزة (2/1)
اليهود...هذه الجبلة النكدة الشريرة، التي ينغل الحقد في صدورها على الإسلام وعلى نبي الإسلام، فقد حذر الله نبيه وأهل دينه منها.. وعبر التاريخ لم يغلب هذه الجبلة النكدة الشريرة إلا الإسلام وأهله يوم أن كانوا أهله! ... المزيد
أبو محمد بن عبد الله
المقالات
منذ 2014-07-31
كيف تكون شهيدًا؟!
إن المسلم المؤمن بدين الله مطلوب منه أن يؤدي شهادة لهذا الدين. شهادة تؤيد حق هذا الدين في البقاء وتؤيد الخير الذي يحمله هذا الدين للبشر ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-16
العشر الأخير والأسواق
إن الفرص الذهبية التي تمر بالمسلم للتوبة والإنابة والاصطلاح مع الله قد لا تتكرر، فمن يدري لعل الواحد منا لا يدرك رمضان القادم، بل ربما لا يدرك بقية هذه الأيام المباركة العظيمة التي نعيشها الآن، فالدنيا لا تستأهل منا كل هذا العناء والوقت والجهد، بينما تستأهل الآخرة منا التضحية والإيثار والاغتنام، فهلّا اغتنمنا هذه الأيام المباركة! وهلّا شمرنا إلى الجنة؟! ... المزيد
أحمد سعد الدمنهوري
المقالات
منذ 2014-07-07
تبني الخطاب العلماني من (الجفري) إلى (اليعقوبي)!
كنت قد عنيت بتتبع ظاهرة "جنود الله في المعركة الغلط" من فئة "جامية المتمصوفة والأزهريين" الذين يتم توظيف غفلتهم عن الواقع وتشابكاته في مجال السياسة التي لا يُحسِنون فهمها، ولا الوقائع التي أنتجتها، في ضرب إخوانهم ممن ينبغي أن يكونوا معهم في الخندق نفسه؛ لاتفاق المرجعية الفكرية التي تُعلي من شأن الأصول والهوية الإسلامية..!
... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-22
علامات الانتفاضة الكبرى
آن أوانها، وظللنا زمانها، واقتربت ساعة قيامها لا ريب، وما على العدو إلا أن يترقَّب وينتظِر، ويعد نفسه ليومِ كريهةٍ وغضب، وأيامٍ ثورةٍ ولهب، تنسجها انتفاضةٌ ثالثةٌ نحن معها على موعدٍ ووعدٍ، ولكنها يوم أن تأتي بعض فعالياتها فلن ينفع العدو ما قدَّم، ولن يقبل منه ما أعطى، وقد بدت معالِم الانتفاضة الكبرى كلها.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-12
كيف ينجو الإنسان من عذاب القبر؟
سؤال يؤرق الكثيرين جوابه، وذلك لما يشكله القبر من مرحلة مفزعة، ينتقل بها المرء من حياته الرحبة، وعالمه الفسيح إلى حفرة ضيقة مظلمة تتداخل فيها أضلاعه، ويفقد بها أهله وأحبته وأصدقاءه. ... المزيد
تداول الفوضى أم تداول السلطة؟!
على أية حال.. لا أشك بأن هذه المرحلة على عكس ما يظن البعض! بعضهم يعتقِد أنها عودةً لعصور الديكتاتورية وحكم الثلاثون سنة أو الأربعون... إلخ، وبعضهم ينتظر حكم بضعة أيام أو أسابيع.. وحلم استرداد السلطة سريعًا.. والحقيقة أنه لا هذا ولا ذاك..! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-05-20
التمكين
آية هذا الفهم الحقيقية الاستخلاف في قوله تعالى بعده {وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ ٱلَّذِى ٱرْتَضَىٰ لَهُمْ}، وتمكين الدين يتم بتمكينه في القلوب، كما يتم بتمكينه في تصريف الحياة وتدبيرها. فقد وعدهم الله إذن أن يستخلفهم في الأرض، وأن يجعل دينهم الذي ارتضى لهم هو الذي يهيمن على الأرض. ودينهم يأمر بالإصلاح، ويأمر بالعدل، ويأمر بالاستعلاء على شهوات الأرض. ... المزيد
سعيد السواح
المقالات
منذ 2014-05-13
لماذا ننزعج من القرآن ولا ننزعج من الغناء؟!
هل فكرت, هل سألت ما سبب تحول الناس عن القرآن إلى الغناء؟، أهو المرض في حواسهم؟, أهو لعدم استطابة الإنسان للطيب, كحال المريض عندما يتذوق العسل يراه مراً؛ لفساد الحواس لديه بسبب مرضه؟ هل فكرت ما نفعله عند نزول الكارثة أو النازلة, أو إذا حلَّ الموت بأحد أقاربنا, فما هو تصرف الناس عند ذلك؟ألا تراهم يهرعون لقراءة القرآن، ويسألون بلهفة وشفقة: هل قراءة القرآن على الميت تنفعه؟، وهل يصل ثوابها إليه؟وما وجدناهم يسألون عن الغناء, بأن الميت كان محباً لأغنية كذا، وأنه كان كثيراً ما يُرددها عن ظهر قلب...
... المزيد
مناهجنا بين التطوير والتغريب
منذ 2014-05-03
(8) ما يراد من المناهج الشرعية
تطوير مناهجنا بصورة عامة، ومناهج العلوم الشرعية بصورة خاصة لا بد أن يكون نابعاً من ذاتنا، دون أي ضغوط خارجية أو داخلية مستغربة، تدعوا إلى تغيير المناهج بعيداً عن منطلقاتها وأسسها الشرعية، ولا بد أن يكون تطويرها على يدي العلماء والمتخصصين في المناهج الذين لديهم القدرة على تطويرها بما يناسب التطورات والتغيرات الحديثة، وبما يناسب احتياجات المجتمع والطالب...
... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00
يتبقى على
1
صفر
1446
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |