قال البخاري: "باب: من أدرك من الصلاة ركعة. وذكر حديث أبي هريرة: أن رسول الله ﷺ قال: «من أدرك ركعة من الصلاة، فقد أدرك الصلاة» ... المزيد

إن للصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم فضائل يزداد المؤمن بسماعها حبًّا وذكرًا له صلى الله عليه وسلم. ... المزيد

الابتلاءُ سُنَّةٌ ماضِيَةٌ، وابتلاءُ اللهِ عبدَه في الدنيا ليس مِنْ سَخَطِهِ عليه؛ بل إمَّا لِدَفْعِ مَكْروهٍ، أو لِكَفَّارةِ ذُنوبٍ، أو لِرَفْعِ مَنْزِلَةِ. ... المزيد

قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إلَيْهِ تُحْشَرُونَ} [الأنفال: 24]. ... المزيد

‏قال ابن القيم رحمه الله: "من أراد انشراح الصدر، وغفران الذنب وتفريج الكرب، وذهاب الهمِّ فليُكثر من الصَّلاة على النبيِّ صلى الله عليه وسلم". ... المزيد

الاتكاء صفة من صفات التنعُّم في الجنة، والاتكاء صفة حميدة لا تستعمل إلا في الخير بعكس القعود الذي يكون للخير والشر بل يميل إلى الشر أكثر ... المزيد

الإلحاد ليس حالةً طارئةً في العصر الحديث، بل هو حالةٌ صاحبَت الإنسانَ منذ القِدَم، لكن بعد ثورة وسائل الاتصال بمختلف أشكالها، وفي إطار أجندات مختلفة، وبسبب عواملَ متشابكة، انفجرت موجةُ الإلحاد في الشرق والغرب، ولم يكن العالم الإسلاميُّ بمنأى عن هذا الانفجار! ... المزيد

من تخلى عن أخلاق الإسلام وعاش أسيرًا لأهوائه تابعًا لرغباته لا رادع له من دين ولا خلق لم يخسر آخرته فقط بل عُجّلت له العقوبة في الدنيا، فما عرف للسعادة طريقًا ولا وجد لراحة البال سبيلَا... ... المزيد

قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آَمَنُوا} [المجادلة: 9، 10]. ... المزيد

«مَن كانَ له ذِبْحٌ يَذْبَحُهُ فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذِي الحِجَّةِ، فلا يَأْخُذَنَّ مِن شَعْرِهِ، ولا مِن أظْفارِهِ شيئًا حتَّى يُضَحِّيَ. » ... المزيد

«ما من ذنبٍ أجدرُ أن يعجِّل اللهُ تعالى لصاحبه العقوبةَ في الدنيا، مع ما يدِّخر له في الآخرةِ مثل البغيِ وقطيعةِ الرحمِ » ... المزيد

المتأمل في واقع الكثيرٍ من الناس اليوم يعود جريح القلب حزين النفس غزير الدمع لما يرى من مساوئ الأعمال والأخلاق التي انتشرت فيما بينهم سرقات وظلم وغصب ومسكرات ومخدرات وإضاعة للجُمَع والجماعات وعكوف على المُلهيات ... المزيد