هذه الليالي ليالي العفْو.. إن لم يعفُ العبد هذه الأيام وهو يرجو بركة ليلة القدر فمتى؟ إن لم يعفُ هذه الليالي وهو يدعو ربه العفوّ ويسأله العفو فمتى؟ ... المزيد

تعريفه: كل كلام زادت ألفاظه على معانيه لفائدة. ... المزيد

بعض الفوائد المختارة من شرح العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله, لكتاب رياض الصالحين للإمام النووي رحمه الله ... المزيد

إن أفضل ما اكتسبته النفوس وحصلته القلوب ونال به العبد الرفعة فى الدنيا والآخرة هو العلم والإيمان ... المزيد

فكما أنك تهيأت لاستقبال شهر رمضان بشراء الطعام والشراب، فتذكر الفقراء والمساكين والأرامل والأيتام والمحتاجين فهم مثلك بحاجة الى الطعام والشراب لاستقبال رمضان، تذكر هؤلاء... ... المزيد

في هذا الشهر العظيم (ذو الحجة) تتجلى وحدة الحجيج القادمين من أنحاء المعمورة بأجمل صورها، وأعظم معانيها؛ فلباسهم واحد، ونفوسهم تهفو إلى بيت واحد، وأكفُّهم ترتفع خاضعة لرب واحد لا شريك له، وجموعهم تصلي إلى قبلة واحدة، ونُسُكهم يجري وَفْقَ شريعة واحدة، وفي وقت واحد، وهي فرصة لبناء الجسد الواحد ... المزيد

{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ * وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ...} ... المزيد

لكن التذكير بهذا المعنى مهم - لا سيما في أيامنا هذه - ويكفي أن من حققه أراح واستراح ، ولم يشغل نفسه في أيام الأعياد والمناسبات بمن سأل ومن تجاهل ... المزيد

قيام الليل سُنة مؤكدة , تواترت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه , والتوجيه إليه , والترغيب فيه, ببيان عظيم شأنه ، وجزالة الثواب عليه . ... المزيد

نفذ المستوطنون وقوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 23 اقتحاما للمسجد الأقصى، خلال ديسمبر الماضي، كما منعت الحكومة الإسرائيلية رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي بالخليل جنوب الضفة الغربية، 49 وقتا، خلال الفترة ذاتها، حسب وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية. ... المزيد

هل احتمالات نجاحنا في ابتلاء الخير والقوة أكبر أو في ابتلاء الشر والضعف؟ وما الذي تؤكده الخبرة البشرية في هذا الشأن؟ ... المزيد

قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ﴿  {وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ}  ﴾ [آل عمران: 174]؛ أي: اتبعوا ما يرضي الله عَزَّ وَجَلَّ، وذلك بالاستجابة لله ولرسوله، فإن الاستجابة لله ولرسوله سبب رضاء الله عَزَّ وَجَلَّ. ... المزيد