"نفسك" هي ساحة المعركة الحقيقية مع الشيطان وهي المعترك، فمن فاز بصُحْبتِها كانت الغلبة له، والنفس قد جُبِلَتْ على حُبِّ الشهوات والملذَّات والميل إلى الدعة والراحة والدنيا... ... المزيد

قال العلامة السعدي رحمه الله: الحال أن المسجد الحرام, من حرمته واحترامه وعظمته, أن من يرد فيه بإلحاد بظلم, نذقه من عذاب أليم, فمجرد الإرادة للظلم والإلحاد في الحرم موجب للعذاب. ... المزيد

عن النَّبيِّ ﷺ أَنَّه قال: في شأن الركعتين عند طلوع الفجر: «لَهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعاً» ... المزيد

وقال رحمه الله: القرآن مبارك في أثره بما يحصل به من صلاح القلوب، وإقبال العبد على ربه، وتليين القلب بذكر الله. ... المزيد

عصى البخيل ربه، وحرم نفسه، وأضاع عمره، وسرق نفسه، فهل رأيت في حياتك أحمقَ مِن سارق نفسه؟ لقد تملَّكه الدرهم والدينار؛ فصار له أسيرًا، وبعشقه عليلًا. ... المزيد

قال ابن الأثير: الهجرة في الأصل: الاسم من الهجر ضد الوصل. وقد هجره هجرا وهجرانا، ثم غلب على الخروج من أرض إلى أرض، وترك الأولى للثانية. يقال منه: هاجر مهاجرة. ... المزيد

إن ارتكبتَ معصيةً فلا تنصرف عن الطاعة، ‏أتُهزم مرتين ؟! قال تعالى: (إن الحَسناتِ يُذهبن السيئات)..." ... المزيد

النظام العالمي الجديد (العولمة: أنواعها، وكيف نشأت، ولماذا وجودها الآن؟) ... المزيد

وذكر المفسرون أنه كان في ابتداء الإسلام صوم ثلاثة أيام من كل شهر واجباً، وصوم يوم عاشوراء، فصاموا كذلك في سبعة عشر شهراً، ثم نسخ بصوم رمضان. ... المزيد

إذا به يعود وقد نفض عنه غبار الغفلة والصدود، وهو لا يملك إلا الإيمان والإذعان، مع الكون الناطق بالتوحيد الخالص. ... المزيد

المؤمن الحق لا يكون إلا سليمَ الصدر، طيب النفس، طاهر القلب، لا يحمل في قلبه على إخوانه سوءًا ولا ضغينة، بل يحبهم، ويحب الخير لهم، حسُنت سيرته لما حسُنت سريرته... ... المزيد

الإنسان من طبيعته التقصيرُ والنقص والعيب؛ فإن الواجب على المسلم نحو أخيه أن يستر عورته ولا يشيعها إلا من ضرورة. فإذا دعت الضرورة إلى ذلك فلا بد منه، لكن بدون ضرورة فالأَولى والأفضل أن يستر عورة أخيه؛ لأن الإنسان بشرٌ ربما يخطئ عن شهوة... ... المزيد