ثلاث رسائل في الإلحاد والعلم والإيمان
منذ 2015-11-27
لأن الإحاد حالة ادراكية لم تتمتع بأي رسوخ نوعي في الوعي الجمعي الانساني، فهي حالة تعاود الظهور كزعانف سمك القرش وسط بحر الدين الهادر. دعونا نستفتي الواقع،
فنسأل:
لو كنا حقا أبناء الطبيعة المخلصين وأحفاد الكون الشرعييين، المنحدرين من صلبه، هل كان سيفتقر خيار الإلحاد إلى مكابدة أم كان سيكون فطرة؟ وهل كنا سنجد في طرد فكرة الإيمان أدنى عناء أم كان سيكون سليقة؟
- التصنيف:
- الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات