التصنيف: فقه الصيام
من أخطاء الناس في رمضان
هل يجب على المبتدأة قضاء الأيام التي نزل فيها الدم أول مرة؟
أنا فتاة قبل 7 سنوات بلغت في اليوم الثالث من رمضان، استمرت معي العادة أيامًا، وبعدها بدأت في الصوم، فهل عليّ قضاء الأيام الثلاثة التي جاءتني فيها العادة لأول مرة؟
من أحكام صيام رمضان
مسائل في قضاء الصوم وكفارات الإفطار
سؤالي هو: شخص يريد أن يقضي ما عليه من صيام شهر رمضان، فإذا كان لمدة 10 سنوات لا يصوم، أو أحيانا لا يؤدي أركان الصيام والواجب فعله في رمضان، فهل الواجب قضاء 300 يوم تقريبا بحيث تكون كل 30 يوما متواصلة؟ أم له الحرية في قضائها في أي يوم من السنوات المقبلة؟ وهل من أفطر متعمدا تجب عليه الكفارة ويرجى تأكيد ما ورد في الموقع أدناه: http://www.youtube.com/watch?v=1Qdg_G--iSQ ومن كان أحيانا يفعل العادة السرية وهو يعلم بتحريمها ويعلم أنها تفطر في رمضان... فهل تجب الكفارة مع القضاء؟ وما هي الحالة التي يجب فيها قضاء يوم مع كفارة إطعام مسكين واحد؟ وهل من كان يجامع في نهار رمضان وهو لا يعلم أن هذا يفرض عليه القضاء والكفارة معا، يكفيه القضاء فقط؟ أم يلزمه القضاء والكفارة؟ ومن عليه قضاء كثير من الكفارات مثلا: 60 يوما قضاء مع كفارة، فهل بإمكانه أن يقرر عدم صيام شهرين متتابعين عن كل يوم أفطره حيث إن ذلك كثير ويتطلب جهدا ومثابرة كبيرة جدا، وبالتالي قرر أن يذهب إلى الجمعية ويقوم بدفع المبالغ المستحقة عليه لإطعام المساكين عن كل يوم من 60 يوما، فهل قراره صحيح وفي محله؟ وكم هي بالدرهم الإماراتي قيمة كفارة إطعام 60 مسكينا ليوم واحد من 60 يوما والتي تجب كفارتها؟
أركان الإسلام صوم رمضان
رمضان والصيام
واجب من تعمد الجماع نهار رمضان مرارا، وأفطر أياما كثيرة
كنت قد أرسلت استشارة وتم الرد عليها، وكنت أريد أن أستفسر بخصوص الاستشارة السابقة: بعد أن هداني الله -والحمد لله-، كنت قد وقعت في جاهليتي في الزنا في نهار رمضان أكثر من يوم وأكثر من مرة، وأيضا قبل أن يهديني الله لم أذكر أني صمت يوما كاملا أو صحيحا في رمضان. فكفارة الزنا الآن صيام شهرين متتابعين، فهل تكون عن الذنب بعمومه أم تكون عن كل يوم مارست فيه الزنا في نهار رمضان صيام شهرين أم تكون عن كل مرة وكل يوم؟ مثلا: لو أني مارستها 10 أيام في نهار رمضان، ولا أذكر كم مرة في تلك الأيام، فماذا عليّ الآن؟
ثانيا: قضاء أيام صيام رمضان هل يشترط أن تكون متتابعة؟ وهل كفارة الزنا تكون أولا أم قضاء ما عليّ من أيام رمضان؟ ومتى يكون عليّ إطعام ستين مسكينا؟ وهل يجوز أن أقضي أيام رمضان وأخرج كفارة الزنا على المساكين بلا صيام؟ لأن أيام الصيام ستكون كثيرة جدا، وماذا إن لم أستطع صيام كل هذه الفترة: هل يباح لي أن أخرج كفارة إطعام ستين مسكينا؟
مذاهب العلماء فيمن أفطر متعمدا في نهار رمضان
كيف يختلف الحكم الشرعي في هاتين الحالتين، بالرغم من أن صاحبيهما متعمدان: 1- المفطر المتعمد في نهار رمضان. 2- المجامع لزوجته. الأول حكمه أن عليه إطعام ستين مسكينا، والقضاء، أما الثاني فتحرير رقبة، ثم الإطعام؟
رمضان حكم وفوائد سنن وآداب
كفارة الفطر بالأكل والشرب، وأي أنواعها أفضل
هل يعتبر عذرا: (التعب والإرهاق الذي يؤدي إلى الإجهاد النفسي والجسدي ومع تدني التحصيل الدراسي) عذراً للجوء من صيام شهرين متتالين إلى الإطعام، أم لا يعتبر عذرا مقبولا لترك صيام كفارة الإفطار عمداً في نهار رمضان بالأكل والشرب. وهل تجزئ كفارة واحدة كصيام شهرين متتالين فقط أو إطعام ستين مسكينا لعدد الرمضانات الكثيرة التي أفطرت فيها عمداً بالأكل والشرب؟ هل يوجد خلاف بين أهل العلم في كفارة الإفطار عمداً بالأكل والشرب؛ بحيث يجعل الشخص مخيرا بين الصيام أو الإطعام أم لا خلاف في الكفارة؟ بل يجب الترتيب فيها الأول الصيام وإذا استحال أو تعذر ينتقل للإطعام؟ ما هي الأعذار المقبولة التي يترك فيها الشخص الصيام وينتقل للإطعام؟
حكم تأخير صيام القضاء جهلا
كنت أعتقد أن أي دم يزيد عن أيام الحيض، هو استحاضة، ولم أكن أعلم أن مدة الحيض خمسة عشر يوما، وما زدا عليها فهو استحاضة. وفي رمضان السنة الماضية، جاءتني العادة أيامي المعروفة، ثم طهرت، ثم رأيت قطرات لمدة ثلاثة أيام، ثم عاد الدم من جديد، وكنت ألاحظ تغيرا في طبيعة الدم، وأكملت الصيام، وقد أفتيتموني أنه يلزمني قضاء الأيام التي أفطرتها، وعددها ثمانية. وكان ذلك في آخر شهر شعبان، ونويت الصيام، وصمت ثلاثة أيام، ثم جاءتني العادة، وطهرت في يوم 30 شعبان، ولكنني لم أصم؛ لأنه يوم الشك، ولا أعلم عن حكم صيام القضاء في يوم الشك. المهم الآن علي قضاء خمسة أيام من رمضان السنة الماضية، وأدركني رمضان السنة الحالية وأنا لم أصم، بسبب أنني كنت جاهلة بالحكم. سؤالي: هل يلزمني الإطعام عن كل يوم؟