التصنيف: الذكر والدعاء

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فيجوز للحائض التسبيح والدعاء وغيرهما من الأذكار، كما يجوز لها تلاوة القرآن على الراجح من أقوال أهل العلم، لكن دون أن تمس المصحف، فقد روى البخاري ومسلم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله على كل أحيانه، ولقول الرسول ... أكمل القراءة

بعد العصر الصواب بعد العصر كما ذكر ابن القيم رحمه الله في الوابل الصيب مستندا إلى قوله: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [سورة ق: آية 39]، قبل طلوع الشمس وقبل الغروب بعد العصر إلى المغرب. وكذلك بعد الفجر إلى طلوع الشمس، قال بعضهم: بعد المغرب، ورأى بعضهم أن ... أكمل القراءة

الأحسن أن تدعو بدعاء تحفظه حتى يكون تتفهم المعاني، ويكون نابعا من نفسك تعرف معناه أما أن تردد دعاء وأنت لا تفهم معناه فلا ينبغي مثل ما يفعل هذا بعض المطوفين يلقنون الناس أدعية لا يعرفون معناها، قد يخطئون، وقد ينقلب الدعاء دعاء عليهم، وكذلك إذا كانت جماعية ما ينبغي كل هذا غلط نعم، وإنما ينبغي أن ... أكمل القراءة

رفع اليدين بدعة نص بعض أهل العلم على أنه بدعة بعد الفريضة، أما إذا دعا بينه وبين نفسه من دون رفع يدين لا بأس، نعم. كذلك مسح الوجه إنما جاء فيه أحاديث ضعيفة، الأحاديث الصحيحة ليس فيها مسح الوجه. أكمل القراءة

لا، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال هم الذين لا يسترقون، يسترقون والهمزة والسين والتاء للطلب يطلب من غيره أن يرقيه، أما كونه يرقي نفسه فلا، ما طلب أحد أن يرقيه، هذا مشروع كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه، طلب الرقية لا بأس جائز، لكن السبعين ألفا لا يطلبون أحدا يرقيهم، لأنهم حتى لا يميلون إلى ... أكمل القراءة

ما أعلم شيء ما أعلم في هذا سنة إذا لم يوجد فيها أحد ما يحتاج، نعم. أكمل القراءة

الالتزام ليس من واجبات الطواف ولا من سننه هذا ورد عن ابن عباس وهو أنه يلصق صدره وذراعيه بين الباب وبين ركن الحجر الأسود بين الباب والحجر الأسود هذا جاء عن ابن عباس إذا دعوت في أي مكان الحمد لله، نعم. أكمل القراءة