التصنيف: فقه الزواج والطلاق

نرجو منكم التفصيل في موضوع مهر الزوجة متى يقبض وبيد من يكون؟ وهل تأخذ الزوجة شيئاً في حالة وفاة الزوج؟

أنا مقبل على الزواج قريباً إن شاء الله، فبماذا تنصحني؟

هل يُشتَرَط في صحة عقد الزواج عِلم أهل المرأة، مع معرفة أهل الرجل، أي: هل تستطيع الفتاه البالغة أن تُزَوِّج نفسها من رجل ترضاه وتوافق عليه دون معرفة أهلها، علماً بأنها لا توافق على أحد ممن يتقدمون لخِطبتها، فهي تفكر في أن تتزوج رجلاً دون علم أهلها، ولكنَّ أهله يعلمون بهذا الزواج؛ فهل يكون زواجها صحيحاً شرعاً أم لا، وهي ترضى هذا الرجل زوجاً لها ولا ترضى سواه، وأهلها لا يوافقون عليه؛ لأنه متزوج من أخرى، وهى تخشى أن تُغْضِب الله بإقامة علاقةٍ مُحَرَّمَةٍ معه، وتريد أن تتزوجه وتكون حلالاً له، علماً بأنها تبلغ من العمر 28 عاماً؟

ما القيود والضوابط التي وضعها الإسلام للزواج من ثانية وثالثة ورابعة، وهل على الزوج إبلاغ زوجته بزواجه من أخرى؟

هل الأصل في الإسلام هو تعدد الزوجات أم الإفراد؟

هل يجوز للأب أن يتزوج حماة ابنه أو أن يتزوج أخت زوجة ابنه؟

أنا معقود عليّ وزوجي رجل فاضل، لكنه قال لي إن أمر الجماع بين العاقدين ليس له أدلة من الكتاب أو السنة على تحريمه، وكل الفتاوى في هذا الأمر من باب الاجتهاد، فما الصحيح في ذلك؟ وقال لي إنني إذا مت ورثته، فما الصحيح في ذلك؟

أنا متزوجة منذ أربعة عشر عاماً، وزوجي رجل صالح وتزوج بأخرى، ومن كثرة المشاكل أوقع عليّ يمين الطلاق ثلاث مرات، وذهبنا إلى دار الإفتاء وقال الشيخ أن نُخرج فدية إطعام عشرة مساكين عن يمين من الثلاثة أيمان، ولكنه تذكر أنه قد ألقى عليها أيمان أخرى، فهل يجوز أن نبقى معاً في بيت واحد على هذا الوضع؟

هل يجوز للمرأة التي مات عنها زوجها أن تزوج ابنتها دون موافقة ابنها الأكبر؟ خاصة وهو يحاول الالتزام بدين الله، ولا يستطيع الابن منع أمه إذ أن الذي يريد الزواج من أخته غير ملتزم ولا يصلي ويسب الدين، وهو كثير الحلف بالطلاق، وولدها في موقف ضعف حيث أنها لا تخضع له لتلك الأسباب الشرعية.

هل يقع الطلاق إذا حلف الرجل على زوجته وهي حائض؟