التصنيف: التقوى وحب الله

ارتكبت من الكبائر ما الله به عليم، والآن أريد التوبة والرجوع إلى الله والعيش على كلمة التوحيد وسنة النبي المصطفى، والخشوع في الصلاة، وأن أعبد الله كأنني أراه، فهل قبلني الله؟ وكيف أطهر نفسي من آثام الماضي؟

أعانى من قلة الرزق وعدم الاستقرار في العمل، ماذا أفعل؟ فأنا أخاف من الحرام وأخاف غضب الله.

ما دلائل طلب العبد لرضوان الله تعالى ؟

أحياناً أفقد إدراك ما إذا كانت نيتي هي مرضاة الله عز وجل أم غير ذلك، فكيف يستطيع الإنسان تحديد نيته في هذه الحالة ؟

كيف يكون الجمع بين قوله تعالى: { والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون } وبين قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله" ؟

أحس بكثير من الأحيان باقتراب أجلي وفي بعض الأحيان أحس أنني سأموت بتلك اللحظة وأحزن عند ذلك لأمرين؛ الأول: لفراقي عن الدنيا وأهلي وأحبتي والثاني: لقلة أعمالي وحسناتي وكثرة سيئاتي ولوحشة القبر وظلمته ووحدته، فأخبرني ماذا أفعل في تلك اللحظة، وكيف أتخلص من الحزن والجزع مع أنني أحسن الظن بربي عز وجل وفي رحمته الواسعة ؟

كثيرٌ من الإخوان يطلبون منكم توجيهًا ونصيحةً وكثير من الناس تقول قد قست القلوب، فحبذا لو تذكِّرنا.