التصنيف: التقوى وحب الله
إيهاب عدلي أبو المجد
الدروس
منذ 2009-12-16
إيهاب عدلي أبو المجد
الدروس
منذ 2009-12-15
وقفة مع النفس
يتحدث الشيخ عن نصرة الدين وأن نبذل له الجهد والمال وألا نقف ننتظر من ينصره ثم نقطف الثمار بدون مجهود نبذله
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2009-12-04
نعمة الهواء
قال تعالى: {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ
مُّبِينٍ . يَغْشَى النَّاسَ هَٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2009-11-07
التعصب لا يمكن أن يكون تديّناً
التعصب هو : أن تنتمي إلى فكر وتنغلق على الفكر الآخر ... والتعصب هو
: أن تمنع الآخر من أن يعرض وجهة نظره ، وأن يطرح رأيه لتناقشه فيه
.... ... المزيد
السيد البشبيشي
الدروس
منذ 2009-09-26
السيد البشبيشي
الدروس
منذ 2009-09-10
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2009-08-21
لم أعد أتذوق طعم حلاوة الطاعات!
أنا شاب قد استقمت على طاعة الله عز وجل منذ زمن، ولكن في طريقي إلى
الله لم أراقب الله عز وجل في معصية، فلم أذق بعدها للطاعة من لذة!
ولم أعد آنس بالله عز وجل، ويعلم الله ما أنا فيه من غمٍّ وهمٍّ من
أثر تلك المعصية، فهل من كلمة عسى الله أن ينفعني بها؟
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2009-08-05
أخاف العقوبة الدنيوية أكثرمن الأخروية!
في بعض الأحيان أهم بعمل معصية، ولكني أتذكر مراقبة الله لي وأخاف
عقوبته فأبتعد عنها، ولكن المشكلة هي أنني أخاف العقوبة الدنيوية من
الله أكثر من العقوبة الأخروية! بمعنى: أنني أخاف إذا فعلت الذنب أن
تتكدر نفسي أو يضيق رزقي أو يسوء خلق زوجي، أكثر من خوفي من عذاب
القبر والنار! كيف أعالج هذا الأمر؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن شؤم المعصية يعود على العبد في دنياه وآخرته، حيث تدخله تحت لعنة
الله ولعنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتكون سبباً في حرمانه من العلم
النافع والرزق الواسع، وكما قال ابن عباس رضي الله عنهما: "إن للطاعة
لنوراً ... أكمل القراءة
موسى حسن ميان
الدروس
منذ 2009-08-05
محمد صالح المنجد
الدروس
منذ 2009-08-05