الهدهد المحتسب

لن أتحدث اليوم، عن غيرة البشر على دين الله، بل سيكون حديثنا اليوم عن مخلوق، صغير في حجمه، كبير في فعله، لم يمنعه كونه من عامة المخلوقات، ألا يغضب لربّ البريات، وخالق الأرض والسموات، لم يقل هذا المخلوق من أنا؟! وما قيمتي؟! وما وزني بين بني قومي، لم يقل هناك من هو أكبر مني، وأجل شأناً، وأعظم قدراً، بل تحرّك وفعل ما بوسعه وطاقته، فيا لله... فقه هذا المخلوق الصغير ما عجز عن فهمه كثير من البشر. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً