التصنيف: قضايا الزواج والعلاقات الأسرية

ما الحكم في بقاء امرأة تصلي وتصوم مع زوج لا يصلي ولا يصوم مع نصح أبنائه له ولكن بدون جدوى؟

والدته تزوجت رجلاً بعد وفاة أبيه وبقيت معنا في بيتنا وأنجبت منه ولداً وبنتاً وبعد بلوغ البنت سن السابعة والولد الخامسة أخذهما منها فحلفت بالله العظيم إذا أخذهما منها أن ما تقدم حلال وما تأخر حرام بينهما وهي بعد هذا القسم أكملت عشر سنوات لم تقابله ولم يجتمع بها أو يعولها، وهو متزوج من امرأة أخرى، فنرجو إرشادنا للحل، وهل عليها إثم أو كفارة؟ وقد حاولنا أن نصلح بينهما ولكنها رفضت، فماذا يلزمنا نحن أبنائها من الرجل السابق؟

يوجد لدينا في الجبال نحل وهذا النحل يضع عسلاً، وهناك بعض الناس يريدون إخراج هذا العسل من مواقعه ولكن بطريقة سهلة لا يمكن استخراجه، ولابد من إيقاد نار حوله ليغادر النحل هذا الموقع ثم بعد ذلك يؤخذ العسل، فهل هذه الطريقة جائزة أم لا؟

أرادت فتاة الزواج من ولد عمها، وأعمامها هم الموكلون على تزويجها، غير أنهم رفضوا تزويجها من ابن عمها الذي تريده هي ويريدها هو، بحجة أنهم بينهم سوء تفاهم وخصام، ولم تجد من يتولى أمر تزويجها، وقد ذهبوا للقاضي، وحين سألها عن وليها قالت إن هذا أخي تعني عمها، فرفض القاضي العقد بينهما، فرجعت البنت ووكلت ابن عمتها فتولى أمر تزويجها، فوافق القاضي على ولايته وتم الزواج، فهل هذا النكاح يعتبر صحيحًا، وإن لم يكن فماذا عليهم أن يفعلوا الآن؟

لي ابنة عم في سن الزواج، وأريد أن أتزوجها، ولكن المشكلة هي ابن عمي الذي هو أخوها، فقد رضع من أمي عندما كانت ترضع أختي الأكبر مني، فهل رضاعة ابن عمي هذه تبطل زواجي من أخته شرعًا؟

أنا شاب أبلغ من العمر حوالي20 سنه ميسور الحال والحمد لله، وأرغب في الزواج من ابنت خالي أو خالتي، ولكن فوجئت عندما قالت لي جدتي التي هي أم أمي بأنها أرضعتني مرات كثير عندما كانت والدتي مريضة، فهل يحل لي الزواج من ابنت خالي أو ابنت خالتي، وهل يحرم على إخواني ما يحرم علي وهم لم يرضعوا من جدتهم، مع العلم بأنني لم أرضع مع نفس خالي أو خالتي الذين أرغب الزاج من بناتهم بل رضعت مع شقيقتهم التي بينها وبينهم حوالي ثلاث إخوان وهم من نفس الأم -أي أم أمي- ونفس الأب -أبي أمي- ؟

يروى أن الصحابة سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال: "إنه الوأد الخفي"، وفي حديث أبي سعيد الخدري: قال يا رسول الله إن لي جارية وأنا أعزل عنها، وأنا أكره أن تحمل مني، وأنا أريد منها ما يريد الرجال، وإن اليهود تتحدث عن الموؤودة الصغرى، فقال: "لو أراد الله أن يخلقه ما استطعت أنت أن تصرفه"؟

يقول السائل: إنه طلق زوجته طلاقاً بائناً بينونة كبرى، وله ولد منها له من العمر أربع سنوات، وحضانة الولد لأمه كما تعلمون، وقد اتفق مع مطلقته على أن تتنازل عن حقها في حضانة الولد مقابل مبلغ من المال يدفعه لها، ويؤخذ الولد منها، فما الحكم في ذلك؟

قام زوجان بعملية تلقيح صناعي لأسباب تتعلق بعدم قدرة الزوجة على الحمل، وتمّت زراعة البويضة الملقحة في رحم امرأة أخرى، وعمر الجنين الآن خمسة أشهر، وقد علما أن هذا العملية حرام شرعاً، فما العمل؟ وهل يجوز إجهاض الجنين وإن لم يجهض فلمن ينسب المولود؟ أفيدونا.

تكرر السؤال عن سفر المعتدة عدة وفاة إلى الحج، حيث سُئلت عن ذلك مراراً، وقد بينت أنه لا يجوز للمعتدة عدة وفاة أن تسافر إلى الحج، وطلبت إحدى السائلات التي توفي زوجها توضيح المسألة بالتفصيل.

تخاصمت امرأة مع زوجها فسبها مسبة قذرة جداً... فأقسمت المرأة أنها تحرم العيش معه، وهي تقصد بالعيش معه الحياة الزوجية، فهجرته وهجرها أسبوعاً ثم اصطلحا وقد صامت ثلاثة أيام كفارة عن قسمها، فما حكم ذلك؟