التصنيف: قضايا المرأة المسلمة

أمر خطير متفشٍ بين النساء، وهو أنهن تجاوزن الثلاثين من أعمارهن ولا رغبة لهن في الزواج! إما لحجة أن الوقت لا زال مبكراً وتريد أخذ حريتها في الذهاب والإياب بدون ارتباط بزوج أو أولاد! وإما بحجة عدم وجود رغبة لديهن في الزواج! ما رد فضيلتكم على هذه الحجج؟

بعض الأخوات الطيبات والحريصات على الخير والملتزمات بكثير من تعاليم الإسلام إذا طلب منهن المزيد من الالتزام بتعاليم الإسلام يرفضن بحجة أن وضعهن أفضل من المتبرجات المتسكعات في الأسواق ومن العاكفات على الفيديو والمجلات!! ما توجيه فضيلتكم لمثل هؤلاء الأخوات؟

يحضر هذا المجلس نساء مباركات، فهل من كلمة توجيهية لهن تنفعهن عند الله تعالى؟ وجزاكم الله خيراً.

مظهر منتشر بين بعض النساء وهو أن عندهن حرصاً على تعلم القرآن وحفظه، ولكن هناك تفريط منهن في بعض الأمور الشرعية، فمثلاً قد تأتي لحلقات تحفيظ القرآن أو لدورة حفظ القرآن مع سائق بدون وجود محرم! أو تلبس ملابس غير محتشمة! أو يكون سلوكها خارج الحلقات لا يليق بأهل القرآن! فما نصيحة فضيلتكم لتلك النسوة؟

سائل يقول: إذا طهرت الحائض قبل صلاة الفجر بلحظات، فهل يجب عليها صلاء المغرب والعشاء أم لا؟ وجزاكم الله خيراً.

يقول: زوجتي من الصالحات، وحافظة لنفسها وأولادها، وتعينني على الخير، ولكن فيها عيبان!! الغيرة الشديدة وسرعة الغضب، وهذان العيبان يسببان لي الكثير من الإحراج، ولي منها الكثير من الأولاد، فهل أقبل عليها أم أطلقها؟ مع العلم أنها ترغب بالخروج من البيت وأنا مستاء لذلك! حيث لدي الارتباطات والمشاغل التي لا أستطيع البقاء معها في البيت، فبماذا تنصحونني؟ جزاكم الله خيراً.

هل يمكن أن تقرأ المرأة القرآن للرجال؟

هناك سؤال يقول: بالنسبة للمرأة: النفاس أو التي عليها العادة الشهرية إذا طهرت قبل العدة، هل يجوز لها الصلاة والصيام؟ وما هي عدة النفاس والعادة الشهرية؟ وهل المرضع إذا خافت على صغيرها تفطر في شهر رمضان؟ فما الحكم؟

هل وجه المرأة ويداها عورة؟

ماذا يجب على المرأة الحامل أثناء الصيام؟ وسؤال آخر ما حكم النظر إلى التلفاز في رمضان وغيره؟

بإنجاز: ما هي أهم أحكام المعتدة المتوفى عنها زوجها؟

تكلمت فضيلة الشيخ جزاك الله خيراً عن شهر رمضان وكيفية استقباله والاجتهاد فيه فجزاك الله خير الجزاء، ولكن سؤالي هو: كيف أرجع إلى الله وقد رأيت من نفسي انشغالي بأمور بيتي - طبعاً هذه سائلة تقول - وقد رأيت من نفسي انشغالي بأمور بيتي بدرجة كبيرة! حيث أنني أدرّس وأخدم في منزلي لدرجة أني لا أجد لنفسي وقتاً لقراءة أو حفظ القرآن، ولما أنظر في حالي أتأسف لأني أرى أن شأني قبل الزواج أفضل! وأخاف كل الخوف أن يكون وضعي في رمضان مثل باقي الأيام، فبماذا تنصحني جزاك الله خيراً، إنني أعلم أن لي أجراً في خدمة زوجي ولكن أشعر أني فقدت خير كثير ولهذا سألتك عافاك الله.