التصنيف: تزكية النفس

من شؤم المعصية - وما أكثر شؤمها! - أنها تَحُولُ بين المرء وفَهْمِهِ، ولا تَسَلْ كيف هذا؛ فإن رب العزة أخبرنا به فقال: {كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} ... المزيد

"القلب ملك والأعضاء جنوده، فإذا طاب الملك طابت جنوده، وإذا خبث خبثت جنوده" ... المزيد

الأصحاب خمسة: فصاحب كالهواء لا يستغنى عنه، وصديق كالغذاء لا عيش إلا به، ولكن ربما ساء طعمه، أو صعب هضمه، وصاحب كالدواء مرٌّ كريه، ولكن لا بد منه أحياناً، وصاحب كالصهباء(الخمر) تلذُّ شاربها، ولكنها تودي بصحته وشرفه، وصاحب كالبلاء. ... المزيد

إن من مقاصد الشريعة الإسلامية التي اعتنت بها واهتمت بها: حفظ الأعراض وصيانتها وحمايتها، ويظهر ذلك في جانب العقوبات المغلظة التي رتبها الشرع على العدوان على العرض ... المزيد

صفاتٍ وفضائلَ معينة تُعِين صاحبها على مواجهةِ الحياة وخوضِ غمارها بنجاح أكبرَ ممن لا يتحلى بتلك الصفات. ... المزيد

إن من محاسن الآداب وفضائل الأخلاق وجميل الصفات حسن الإنصات والاستماع؛ فهو خصلة رفيعة ومهارة عالية قل من يحسنها. ... المزيد