(49) الشركاء في العدوان على غزة

الجيش الإسرائيلي لا يقاتل الفلسطينيين بجنوده فقط، وإنما أصبح في صفوفه المئات من المتطوعين الأجانب والمقاتلين الغرباء، فقد أوردت تقارير صحفية بناءً على معلوماتٍ عليمة ووثيقة الصلة بجيش الكيان، أنه بات يضم الآن مئات المقاتلين الأجانب من الجنسيات الأمريكية والبريطانية والفرنسية والكندية والأسترالية والنيوزيلاندية والأوكرانية والجورجية وغيرهم. ... المزيد
رؤية الكل

مصر تقود الأنظمة العربية لتسهيل الهجوم الإسرائيلي على غزة

لم يكن من الممكن أن تتمّ عمليات القتل الجماعي التي قامت بها إسرائيل في غزة من دون تواطؤ الأنظمة العربية. وقد لعبت مصر، الدولة العربية الأكثر قوة والأكبر في عدد السكان، دورًا حاسمًا في تمكين هجمات الإبادة الجماعية التي شنّتها إسرائيل ضد السكان الفلسطينيين العزل. ... المزيد

ماهي بأول جرائمكم يا يهود العُرب بحق الفلسطينيين

ما أكثر المتشدقين بشعارات نصرة فلسطين حين تعدهم لكنهم في الشدائد قليل، رغم أن رذاذ أفواههم مازال ساخناً على وجوهنا، وقد تناثر مع كلماتهم الحماسية، مسطرًا إمضاء بائع القرد على إيصال استلامه، فكم من جماعات وحركات خرجت للجمهور ملتحفة بالكوفية الفلسطينية، راقصة الدبكة على جموع المسلمين المحترقة قلوبهم على القدس السليبة، مستعرضة ألوان الأسلحة والعتاد، مطبلة ومزمرة، متوعدة العدو الإسرائيلي بالرد المناسب في الوقت المناسب، وهو الوقت الذي أبى أن يحين، محتفلة بيوم القدس العالمي.." وطول ما انت طبال وأنا زمار تضحك علينا الرقاصة"... ... المزيد

مصر السيسي في قلب عملية (الجرف الصامد)

هل استغربتم أن يصف بيان وزير الخارجية المصري ما يجري في قطاع غزة بأنه (عنف متبادل)؟! شخصياً لم أستغرب أبداً، ولو قال غير ذلك لكان الأمر مُستغرباً، مع أن من عادة الصهاينة أن يغفروا لحلفائهم إصدار بيانات التنديد، فحفظ ماء وجوههم أمام شعوبهم، وأمام الأمة أهمُّ لمصالحها من بيان عابر يصدر بلا مضمون ولا تترتب عليه أية تبعات. ... المزيد

(السيسي) يكسر (السيف) و(بشار) يشق (الصخر)!

في الحقيقة لم أكتب هذه المقالة لأقارن بين مواقف (بشار) و(السيسي)! بل لأتحدث عن أخوين كريمين استشهد أحدهم بعد الآخر.. هما (مهند و مروان سلام).. شيخا القرآن، العاملان بالإغاثة، المعينان لأهل العلم، المسعفان كل محتاج، الشهيدان أخيرًا بإذن الله! ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً