حكم الاستهزاء بأمور الدين وأهل العلم والصالحين

رجل ركب مع جماعة في سيارة، فسمعهم يتهكمون بالعلماء وأهل الدين، ويضحكون منهم حال صلاتهم، ويشيرون إلى لحاهم، وهيئاتهم، واستعمالهم المسواك، وأفاضوا في أشياء من هذا، قال: فأنكرتُ عليهم ذلك؛ فلم يقبلوا مني، وتكلموا بكلام قبيح، وقالوا لي: أنت ما تفهم الكلام، ونحن نمزح مع بعضنا.
ويسأل عن حكم هؤلاء، ومن يتكلم بمثل هذا الكلام، ويستهزئ بأهل العلم والدين وأئمة المسلمين؟

الذي يهزل ويستهزئ بعلماء المسلمين، وأهل الدين والصلاح، ويتهكم بهم، ويضحك منهم -لاسيما حال أدائهم عباداتهم التي شرعها الله لهم- فهو كافر، سواء كان جادا، أو هازلا، أو مازحا، ومما يستدل به لما ذكرنا قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ ءَامَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا ... أكمل القراءة

وضع لافتة الحرمين على المعارض التجارية

سائل يسأل عن جواز وضع لافتة على بعض المحلات التجارية تحمل اسم الحرمين الشريفين، مثل: فندق الحرمين، وهل في ذلك محذور شرعي؟
لا أعلم بذلك بأسًا. أكمل القراءة

حق القرآن علينا

يتحدث الشيخ عن القرآن وكيف أنه معجز بلغته وكيف أنه محفوظ من قبل الله لا يُحرف ولا يأول ولا يزيد ولا ينقص

Audio player placeholder Audio player placeholder

تصويب الوحي لما يجتهد فيه النبي فيخطئ

هل يخطئ النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما يرويه عن الله؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم مدح النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا كان هذا المدح ليس فيه شيء حرام؟

ما حكم مدح النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا كان هذا المدح ليس فيه شيء حرام؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم من سب الله ورسوله من الجهال

ابتلينا في بلادنا بأناس من المسلمين يسبون الله عز وجل ورسوله، فما واجبنا نحوهم؟ وهل يعذرون بالجهل؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

لا مزية للسلام على النبي عند بيته ولا للصلاة عليه

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الله يحفظ دينه وكتابه

يتحدث الشيخ عن حفظ الله لدينه وكتابه وعن ظاهرة قبض العلماء

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً