التصنيف: طلب العلم

يُصلح ما فيه من الخطأ ويؤخذ بما فيه من الصواب، ولا يمنع ما فيه من خطأ من الاستفادة مما فيه من الصواب. أكمل القراءة

في نظري: أنه لابن تيمية، فالأسلوب أسلوبه، وأنا لم أحكم أن نسبته لابن تيمية تثبت بخطوط، فهذا الاستدلال إليه، ولا أجعله دليلاً لأنني لا أعرف الخطوط، ولا أعرف خط ابن تيمية حتى أطبق على المخطوط، وكذلك لم أحكم من جهة سلسلة موثوق بها من عهد ابن تيمية إلى يومي هذا، فليس عندي ذلك السند، إنما الذي أستند ... أكمل القراءة

ذكر الشاطبي في: (تعميم الملكات) وهو مبحث في علم التربية: هل يلزم أن يكون الإنسان قوياً في جميع العلوم؟ أم لا يلزم؟ هما قولان: وذكر أنهم سألوا نحوياً في الفقه -وهو يقول بتعميم الملكات- إذا سها في سجود السهو هل يسجد؟ قال: لا، لأن المصغر لا يصغر (قال الشيخ: وهذا ليس بدليل). أكمل القراءة

كتاب الترغيب والترهيب للحافظ المنذري هو كتاب جيد، لكن ليس انتقاؤه للأحاديث الصحيحة بدرجة رياض الصالحين، لذلك: (رياض الصالحين) للنووي أنقى حديثاً منه. أما كتاب: (الترغيب والترهيب) ففيه أحاديث ضعيفة، وله اصطلاح خاص به، وهو أنه إذا قال في صدر الحديث روى أو حكى أو صيغة من صيغ التمريض المبنية للمجهول ... أكمل القراءة

المطلوب هو التجويد العملي للقرآن وتلاوته تلاوة صحيحة، ولو بالتقليد والمحاكاة، وهذا الذي كان موجوداً عند الصحابة. أما القواعد التي وضعت فيما بعد لضبط التلاوة فتعلمها فرض كفاية في حق الأمة كلها، لابد أن يكون فيهم من يتعلمها لكي يعلمها، وهي مستحبة لمن بعدهم ممن قد سقط عنهم الفرض الكفائي. أكمل القراءة

(زاد المعاد) خير من (المغني) لأن ابن القيم متأخر عن ابن قدامة، ومحقق عنه. أكمل القراءة

تعلم القرآن في طرق التربية لابن خلدون عند المغاربة طريقتهم البدء بالقرآن قبل تعلم أي علم، وطريقة غيرهم أن يصاحب حفظ القرآن حفظ المختصرات وتعلمها، وكان هذا موجود عند الأولين، منهم من كان بحراً في الحديث وحافظاً للقرآن، وأجهل من دابة في النحو والعربية. أكمل القراءة

لنا فتوى في هذا الموضوع بجواز دخول الكافر مدارس المسلمين ولو كان بوذياً. أكمل القراءة