Video Thumbnail Play

الرفيق قبل الطريق

لصاحبك تأثير كبير عليك، بل إنه إما يأخذ بيدك إلى الجنة، أو إلى النار، تكلم الشيخ عن الفوائد العظيمة في صحبة الصالحين، وبلايا صحبة السيئين.

المدة: 36:47

ذكر الله يدمر الشيطان

ذكر الله من أقوى العواصم للنجاة من قتنة الشيطان، كيف ذلك؟ هذا ما أوضحه الشيخ في خطبته.

Audio player placeholder Audio player placeholder
Video Thumbnail Play

يحبهم ويحبونه

محاضرة بجامع الراجحي ببريدة (السعودية)، ماذا لو أحبك الله؟ وماذا تستفيد من حب الله لك؟، أهم المؤشرات التي تؤكد حب الله لك. وكيف السبيل لحلب الله لك.

المدة: 46:27

الالتزام ومقوماته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

دائمًا أسمع عبارة: هذا شخصٌ مُلتزمٌ، فما هو الالتزام؟ وما مُقومات الالتزام؟

وكيف أحصُل على الالتِزام وأُعَزِّزه في نفسي؟

وعندما يكون الشخص ملتزمًا ويعمل ذنبًا ما، هل يكون منافقًا؟

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:فبدايةً نُهنئك أيتها - الابنة الكريمة - على تلك النية الصالحة، والقصد الحسن للتوجه إلى الله، والحمد لله على توفيقك للبحث عن هذا الخير والتمسُّك بِغَرْزِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ ... أكمل القراءة

نفسي اللوامة والمعصية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في منتصف العشرينيات مِن عمري، لديَّ مشكلة مع نفسي، فأنا ولله الحمد أُحب الله تعالى وأرضى بقضائه، وأحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وأخاف المعصية.

مشكلتي أني في بعض الأوقات أَعْصِي الله، وبعدها بلحظةٍ أرجع إلى الله، ونفسي تلومني كثيرًا.

حاولتُ أن أجدَ حلًّا لذلك، لكني لم أستطعْ. أرجو أن تُفيدوني.. ماذا أفعل؟

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:وبعدُ، فاحمد اللهَ تعالى واشْكُرْهُ أنْ مَنَّ عليك بنعمة الإيمان التي هي أولى النِّعَم، بخلاف غيرها مِن الحياة أو الصحة وغيرهما، فإنها نعمٌ دنيويةٌ، ولا تكون نِعَمًا حقيقةً، إلا إذا صاحبت الإيمانَ الذي هو نعمةٌ مطلقةٌ، ... أكمل القراءة

أصبحت التجارة في قلبي غاية لا وسيلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ في مُقتبل العمر، أُحِبُّ التجارة بشكلٍ كبيرٍ، ولديَّ طموحاتٌ كثيرة في هذا المجال، وأحلم أيضًا أن أكون رجل أعمال، أُساعد الفقراء، وأنفق في وجوه الخير والعمل الدعوي؛ لأنني أُدرك جيدًا أن المال قوةٌ عظيمةٌ؛ خاصة إذا تمَّ استخدامها بشكل جيدٍ!

لكن المشكلة تكْمُن في عشقي لمجال التجارة، هذا العشق يُحَوِّل مجال التجارة في قلبي مِن وسيلةٍ إلى غايةٍ؛ فبعد أن كانتْ وسيلةً لأرضي بها الله، وأنفق في وجوه الخير، أصبحتْ غايةً، حتى وصل الأمر إلى أنني عندما أبدأ في الصلاة، أجدني غير خاشع بسبب تفكيري في المشاريع المستقبلية التي أودُّ أن أبنيها في هذا المجال!

كذلك انشغالي بها عن طلب العلم، فبعد أن كنتُ أنوي التعمُّق في طلب العلم والدعوة وخدمة الدين، أصبحتُ لا أدرس من العلم الشرعي إلا ما يكفيني؛ مثل: أحكام الصلاة، والطهارة، والعقيدة، وأصبح كل تفكيري في تحقيق النجاحات والطموحات الدنيوية، ولا أتذكر الآخرة إلا في أوقات الصلاة!

فما نصيحتكم؟ هل أستمرُّ في المجال الذي أحببتُه؟ وكيف أجعله وسيلة لا غاية؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:فمما لا شك فيه أيها الابن الكريم أن الدنيا مَطِيَّةٌ للآخرة؛ كما قال الله تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ} ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً