التصنيف: الطريق إلى الله
شيماء علي جمال الدين
عَافِر!
أبو حاتم سعيد القاضي

الرفيق قبل الطريق
لصاحبك تأثير كبير عليك، بل إنه إما يأخذ بيدك إلى الجنة، أو إلى النار، تكلم الشيخ عن الفوائد العظيمة في صحبة الصالحين، وبلايا صحبة السيئين.
المدة: 36:47أبو الحسن الندوي
أبو حاتم سعيد القاضي
أبو حاتم سعيد القاضي
ذكر الله يدمر الشيطان
ذكر الله من أقوى العواصم للنجاة من قتنة الشيطان، كيف ذلك؟ هذا ما أوضحه الشيخ في خطبته.


خالد بن عبد الرحمن البكر

يحبهم ويحبونه
محاضرة بجامع الراجحي ببريدة (السعودية)، ماذا لو أحبك الله؟ وماذا تستفيد من حب الله لك؟، أهم المؤشرات التي تؤكد حب الله لك. وكيف السبيل لحلب الله لك.
المدة: 46:27خالد عبد المنعم الرفاعي
الالتزام ومقوماته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
دائمًا أسمع عبارة: هذا شخصٌ مُلتزمٌ، فما هو الالتزام؟ وما مُقومات الالتزام؟
وكيف أحصُل على الالتِزام وأُعَزِّزه في نفسي؟
وعندما يكون الشخص ملتزمًا ويعمل ذنبًا ما، هل يكون منافقًا؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
نفسي اللوامة والمعصية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في منتصف العشرينيات مِن عمري، لديَّ مشكلة مع نفسي، فأنا ولله الحمد أُحب الله تعالى وأرضى بقضائه، وأحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وأخاف المعصية.
مشكلتي أني في بعض الأوقات أَعْصِي الله، وبعدها بلحظةٍ أرجع إلى الله، ونفسي تلومني كثيرًا.
حاولتُ أن أجدَ حلًّا لذلك، لكني لم أستطعْ. أرجو أن تُفيدوني.. ماذا أفعل؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أصبحت التجارة في قلبي غاية لا وسيلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في مُقتبل العمر، أُحِبُّ التجارة بشكلٍ كبيرٍ، ولديَّ طموحاتٌ كثيرة في هذا المجال، وأحلم أيضًا أن أكون رجل أعمال، أُساعد الفقراء، وأنفق في وجوه الخير والعمل الدعوي؛ لأنني أُدرك جيدًا أن المال قوةٌ عظيمةٌ؛ خاصة إذا تمَّ استخدامها بشكل جيدٍ!
لكن المشكلة تكْمُن في عشقي لمجال التجارة، هذا العشق يُحَوِّل مجال التجارة في قلبي مِن وسيلةٍ إلى غايةٍ؛ فبعد أن كانتْ وسيلةً لأرضي بها الله، وأنفق في وجوه الخير، أصبحتْ غايةً، حتى وصل الأمر إلى أنني عندما أبدأ في الصلاة، أجدني غير خاشع بسبب تفكيري في المشاريع المستقبلية التي أودُّ أن أبنيها في هذا المجال!
كذلك انشغالي بها عن طلب العلم، فبعد أن كنتُ أنوي التعمُّق في طلب العلم والدعوة وخدمة الدين، أصبحتُ لا أدرس من العلم الشرعي إلا ما يكفيني؛ مثل: أحكام الصلاة، والطهارة، والعقيدة، وأصبح كل تفكيري في تحقيق النجاحات والطموحات الدنيوية، ولا أتذكر الآخرة إلا في أوقات الصلاة!
فما نصيحتكم؟ هل أستمرُّ في المجال الذي أحببتُه؟ وكيف أجعله وسيلة لا غاية؟
خيري أحمد وِربِي

ثمرات الإيمان باليوم الأخر
المدة: 49:54سعيد بن مسفر

كيف تنال محبة الله?
المدة: 50:50عائض بن عبد الله القرني
