التصنيف: أحكام الطلاق

إذا طلق الزوج زوجته بسبب أختها وزوج أختها (الزوج تخاصم مع زوج أختها ولا يريد أن تذهب إلى هناك)، طبعاً بعد الطلاق سيكون الولد مع الأم لمدة سبعة سنين، والزوج لا يريد لولده أن يذهب إلى بيت هؤلاء الناس الذين كانوا سبب الطلاق لأن هذا الشيء يغيظه جداً ونكاية به، فهل عند الفراق تقسم المرأة أن لا تذهب به إلى هناك أم لها كامل الحرية في الذهاب به أينما أرادت؟

أنا امرأة تائبة إلى الله والحمد لله، ولكن أهلي لا يقيمون الصلاة ولا يصومون، وقد حاولت إقناعهم بأنهم على خطأ ولكن بلا جدوى، وقد حدث أن زوجي كان يتحدث مع أختي 16 سنة، ويقول لها بأن خروجها معي في الأماكن العامة خطأ، ولكنها قالت له: هل تعتقد بكلامك هذا سوف تفرق بيننا، فقال لي: أخبريها بأنه خطأ، وقلت له: سوف أتناقش معه، ولكنه أصر أن أخبرها أمامه، ولم أفعل، فخرج زوجي وقال أنه سوف يطلقني لأني لم آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، علماً بأن هذه سوف تكون ثالث طلقة، ماذا أفعل؟ هل يحق له؟ وأنا قد اعترفت بذنبي.

أنا فتاة كنت متزوجة، وسافرت إلى الخارج لإكمال دراستي العليا بدون إذن زوجي لأنه كان يرفض الفكرة، وذلك لأنه كان متزوجاً من أخرى ولم يكن ينفق أو يعدل بين العلاقتين، فأخبرني أن الطلاق وقع لأني قمت بمخالفة شرع الله بالسفر، وهو قال لي قبل الزواج إن خالفت شرع الله فإني طالق، وهو أخبرني الآن بأني إذا رجعت سوف يتكفل فيني، ماذا أفعل؟

سمعت لك فتوى على أحد الأشرطة بجواز الزواج في بلاد الغربة، وهو ينوي تركها بعد فترة معينة، لحين انتهاء الدورة أو الابتعاث. فما هو الفرق بين هذا الزواج وزواج المتعة، وماذا لو أنجبت زوجته طفلة، هل يتركها في بلاد الغربة مع أمها المطلقة أرجو الإيضاح؟

فصــل في لفظ الطلاق

هل تكفي غلبة الظن في وقوع الطلاق؟ وما حكم الشخص الذي لا يستطيع الوصول إلى اليقين في كثير من الأفعال؛ هل صدرت منه أم لا؟

تعليقاً على سؤال طلب الزوجة الطلاق للغَيرة هناك سؤالان؛ هل يُشترط هذا الشرط في عقد النكاح؟ وهل للمرأة أن تحتج بغَيرة أمهات المؤمنين؟

أخ طلّق زوجته قبل الدخول بها، وذهب إلى المأذون بالبلدة فردّها إليه بدون شهود ولا وليّ، وعاش معها وأنجب طفلاً ثم طلقها طلقتين صريحتين، نريد الجواب.

قال لي خطيبي: "أنت حرامٌ علي إلى يوم الدين إذا خرجت بدون إذني في أي مشوار بخلاف العمل"، وأنا الآن حبيسة المنزل وأهلي يحتاجون مني الخروج لقضاء بعض احتياجات الأسرة ولا أستطيع، فهل إذا خرجت بدون إذنه يكون ارتباطي به مُحرماً؟

زوجي لظروف الإنجاب يريد الزواج من امرأة أخرى، وأنا أرفض هذا الأمر لا لشيء إلا للغيرة، فهل يحق لي شرعاً أن ألجأ إلى القضاء لتطليقي منه علماً مني بأنه لا يجوز للزوج أن يتزوج بأخرى إلا بموافقة الأولى؟

هل الخُلع طلاق بائن بينونةٌ كبرى أم يُعتبر بينونة صغرى؟

حدث خلاف بيني وبين زوجتي فاستيقظت من النوم فلم أجدها، فتحدثت معي والدتي وحاولت تهدئتي فقلت لها: "عليّ الطلاق لا تدخل مرة" ثم كررتها ثم كررتها، وبعد أنا سألت اختلفت الإجابات على أن اليمين يقع بدخولها أم علي أن أطعم عشرة مساكين، فأطعمت عشرة ماسكين ثم قلت لزوجتي: "إن كنت قد طلقتك فقد رددتك" بعد أن أحضرتها من عند أهلها، فهل علي من ذنب؟ وما الواجب عليّ عمله؟