قصة (أم عبد الله)

يأتيها الأطباء كل يوم يحاولون إقناعها بإزالة الأجهزة وتركه ليموت، فهذا سيكون مصيره حتمًا! أو انه سيعيش مشلولًا شللًا كاملًا، ومع هذا تصر الأم على إبقائه! فوالله لو اخرجوا قلبها من جسدها لكان أهون عندها من إيقاف الأجهزة عن طفلها! ... المزيد

أب فقد معناه

إن الدنيا بجميع زخرفها وزينتها لا تساوي نظرة راضية من الفتاة لوالدها ليلة عرسها تبتسم في سعادة، فلا يدري الأب إن كان قلبه في جسده أم راح يشاركها ركب سعادتها. ... المزيد

رسالة مفقود عراقي إلى أُمِّه!

أمي الحنونة تحية طيبة لكِ، وسلام من الله عليكِ أينما كنتِ، ولا أعرف، فداكِ روحي- هل أنتِ من الأحياء، أم من الأموات، مثلما أنكِ لا تعرفين مصيري منذ أن غادرتُ بيتنا ...

أكمل القراءة

النمر الصغير (قصة واقعية)

في صباحٍ من جُمَادى لا تخفى على أحد لَسعات البَرْد فيه، تكامَلَ عقْد ركْبٍ من ثلاثة أطفال، وقد خرج كلٌّ منهم خارجَ منْزله ليَجِد بعضهم بعضًا؛ فهم أبناء عم، وهُم جيران. ... المزيد

الخنساء.. وأنا

في حضرة أم نضال ستدهشك أعضاؤك بأنها تريد أن تتأدب وتعتدل، وفمك برغبته الشديدة في الصمت، فأنت في مجلس علم وأدب، وأمام قامة شهدت لها الدنيا بمعانٍ لن تتعلمها في الكتب ولا القراءة، وقد لا تفهمها أنت حتى لو شاهدتها في واقع الحياة، فالبشر مقامات في وصولهم إلى الله، وهم مقامات كذلك في تعاليهم على الدنيا. ... المزيد

عمي شهيد الفض (إن شاء الله)

وكعادته كل سنه:
عمي واحنا كنا في بيته ورايحين المسجد نصلي قام جاي حاطط إيده على كتفي.. وقايلي -كعادته معايا- إيه أخبار المذاكره يابطل.. الكليه دي عايزه مذاكره 24 ساعه ...

أكمل القراءة

كنت مع السميط!

عبد الرحمن السميط رقم لا يتكرر كثيراً، التواضع والبساطة سيماؤه، لا يرى لنفسه شيئاً ويتعامل مع الآخرين كأساتذة وملهمين.. وهو الأستاذ الملهم! كتبوا عنه كثيراً، عن اسمه، ومولده، ونشأته، وحياته، وجهوده، ورحلاته، وقصصه.. معظم من كتبوا أو تحدثوا كانوا معه في نشاط أو مجلس، فهو ممن وهبوا حياتهم لخدمة الناس فاقتربوا منهم وقاسموهم السراء والضراء. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً