مقتضى هذين الاسمين الجليلين تحقيق عبودية الله تعالى، فهو سبحانه المستحق للعبودية الخالصة، التي لا شِرْك فيها ولا نصيب لمخلوق أياً كان
مقتضى هذين الاسمين الجليلين تحقيق عبودية الله تعالى، فهو سبحانه المستحق للعبودية الخالصة، التي لا شِرْك فيها ولا نصيب لمخلوق أياً كان ... المزيد