التصنيف: المناهج الدراسية
خالد عبد المنعم الرفاعي
تدريس الأدب الغربي الهادف للأطفال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا مدرِّسة للغة الإنجليزيَّة للمرحلة الابتدائيَّة (من الثاني حتى السادس الابتدائي)، وطلابي يغلب عليهم الضعف في المهارات الكتابيَّة وحصيلةِ المفردات، والقدرة على القراءة النَّقدية.
فأحببتُ أن أدرِّس لهم بعض مُقْتطفات أدَب الأطفال باللُّغة الإنجليزيَّة لشَحْذ هذه الملَكات، وأُحاول أن أتحرَّى ألاَّ يكون فيها ما يلوِّث الفِطرةَ؛ من انحرافاتٍ عقديَّة أو فُحشٍ.
فهل يدخُل ذلك في التغريب؟ وهل يكون في ذلك حُرمة؟ علمًا بأنِّي أستَعْمِل أسماءً عربيَّة أثناء التدريبات النحوية التي نجريها بشكلٍ مستمرٍّ للموازنة.
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
والداي يجبرانني على دراسة الفلسفة
أنا طالبٌ أُواجه مُشكلةً عَصيبةً؛ وهي أننا ندرس الفلسفة باللغة الفرنسية؛ حيث تتحدث عن أشياءَ خارجةٍ عن ديننا، وخِفْتُ أن أقولَ على الله ما لا أعلم، فما السبيل؟
والداي يفرضانِ عليَّ هذه المدرسة، ويفرضان عليَّ أنْ أقوم بساعاتٍ إضافيةٍ في هذه المادة، رغم أنني أرفض!
فما العمل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل أبدأ بدراسة دليل الطالب أم زاد المستقنع؟
تحيرتُ في كتابة منهجيةِ دراسةِ الفقهِ بين مَتْنَيْنِ هما الأشهر في الفقه الحنبلي، وهما: دليل الطالب، وزاد المستقنع، ومن المعلوم أن دليل الطالب أحسن ترتيبًا، بينما زاد المستقنع أغزرُ مسائلَ، ففكرت في دراسة دليل الطالب كمتنٍ رئيسٍ وحفظه، ثم أزيد عليه من زاد المستقنع، لكن هناك من يقول: إن عبارات الزاد متينةٌ، ودراسته تُكَوِّنُ للإنسان قدرةً على فهم كُتُبِ الفقه أكثرَ دراسة الدليل، فما الأفضل؟