التصنيف: فتاوى طبية

كانت جدتي في صغرها مريضة لذا إشارة ناس من قريتها بذهاب إلى طبيب موجود في القرية وكان ذلك الرجل ليسا بطبيب بل مشعوذ ولكن كان الناس في جهل وعندما ذهبت إليه كان عمرها تقريباً في 12 وقال لها اشربي بولك (أعزكم الله) وشربت ولكن لما كبرت عرفت أن البول نجس ولا يجوز شربه ندمت واستغرت الله ولكن هل عليها كفارة أو ذنب؟

أنا شاب من بلد عربي مريض بي عرق النسا، وذهبت إلى أحد الرِّجال لقطع عِرْق النَّسا، لكن أنا حائر من هذا هل هو حلال أم حرام؟

هل الكي حلال أم حرام؟

عندى بعض الاسنان متسوسة، وقال لي الطبيب: إنه سينزعها ويضع أخرى بدلاً منها (تركيب أسنان)؛ فهل يعد هذا تبديلاً لخلق الله؟

ما حكم التداوي بدم الحيوانات؟

ما حكم بيع الأعضاء والدم على المذاهب الأربعة؟
متى نشأ حكم تحريم بيع الدم والأعضاء؟
أرجو الإجابة على هذه الأسئلة وذكر المصادر المأخوذة منها.

هل المبالغة في تتبع الأوامر والنصائح الطبية كما يقولون: (درهم وقاية خير من قنطار علاج) مخالف للأمر بالتوكل على الله تعالى؟ حتى أصبح كثير من الناس شغلهم الشاغل هو المحافظة على صحة البدن، حتى أشغلهم ذلك عن المحافظة على صحة الروح؟

أود أن اسأل عن نوع دواء يستخدمه البعض لتهدئة الأعصاب، اسمه maylostan والمادة الفعالة فيه اسمها etrazepam، يقال هو مفيد لعلاج القلق!! هل يجوز شرعاً استخدام مثل هذه الأدوية للحاجة؟ مع العلم أني استخدمته مرة وكان فعّالاً، لكني شعرت بنوع من عدم التركيز، وتراخي في الجسم.

ما الضابط الشرعي في استخدام هذه الأشياء؟

وهل لو شعرت أن هذه الجرعة زائدة؛ يمكن أن آخذ من نفس الدواء ولكن جرعة أقل؟

أعمل مندوب دعاية طبية لشركة أدوية، وطبيعة هذه الوظيفة أنني أقوم بزيارة الأطباء لإقناعهم بالمستحضر الدوائي الخاص بالشركة التي أعمل بها، وتواجهنى بعض المسائل الشرعية التي أشعر أن فيها شىء ما:
أولاً: تعطيني الشركة بعض الهدايا (كالساعات والأقلام وغيرها) حيث يكون مطبوع عليها اسم المستحضر الدوائي لكي أعطيها بدوري للأطباء كنوع من الدعاية.
ثانياً: قد يستلزم الأمر دعوة مجموعة من الأطباء على الغداء أو العشاء في أحد الفنادق أو المطاعم لإقناعهم بالدواء الخاص بشركتي ولزيادة العلاقات الاجتماعية مع هؤلاء الأطباء.
ثالثاُ: أحياناً يطلب الطبيب بعض الهدايا كلاب توب أو موبايل كي يستمر في كتابة الدواء.
رابعاً: قد يصل الأمر إلى أن بعض الأطباء يطلبون نسبة من سعر المستحضر بمعنى أنه إذا فرضنا أن الدواء يباع في الصيدلية بعشرة دنانير يلزم أن أدفع للطبيب دينار بما يقابل نسبة 10% على أن يأخذ هذه النسبة بنهاية كل شهر.
مع العلم أن كل ما سبق ذكره على علم من المدير المباشر وبمعرفة الشركة ومن حسابها وليس من حسابي الشخصي.

أنا مريض بكلية واحدة والكلية عندي مريضة، ويجب أن أبدلها، هل يجوز أن يتبرع أخي بكليته لي؟ علمًا أنني لا أملك غير كلية واحدة منذ أن ولدت وقد تطابقت جميع الأوصاف من أجل نقل كلية أخي لي، فما الحكم في ذلك؟

إن شاء الله قررت أن أعمل عملية الحقن المجهري وأنا في حيرة من أمري، حيث أن عملية الحقن ستتم بسبب نقص الحيوانات المنوية عند زوجي، وهذه العملية تتم من خلالها أخذ حيوان منوي واحد (وليس أكثر من واحد مثل طفل الأنابيب) فقط واحد ثم يقوموا بسحب بويضات من الرحم ويحقنو الحيوان فيها خارج الرحم ثم يزرعو البويضة المخصبة في رحمي، طبعاً الحيوانات من زوجي والبيوضات مني، ولكن بما أنه حيوان واحد سيطلب الطبيب تحديد جنس الحيوان الذي سيختاره للحقن لأنه واحد فقط فيجب أن نختار إما ذكر أو أنثى.
فهل في اختيارنا هذا حرام؟ لأننا إذا لم نختار سيختار الطبيب، فهل إن حددنا نوع معين هل في هذا معصية؟

أعاني من عقم وعملت عملية أطفال أنابيب بعدما استفتيت وقِيل لي بجوازها والحمد لله رزقني الله بطفل ولكن سؤالي ما حكم عملها مرة ثانية عند طبيب؟ خاصة أن من تميزوا في هذا المجال في منطقتي هم أطباء رجال؟