التصنيف: الحديث وعلومه

ما صحة حديث: "من احتكر قوت المسلمين أربعين يوماً يريد الغلاء، فقد برئ من ذمة الله وبرئ الله منه"؟

هل صح في أحاديث الأبدال شيء؟

ما قول الشيخ في الحديث المشهور على ألسنة الناس: "خير الطعام آخره"؟

هذا الحديث: "من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة"، هل هو صحيح أم لا؟

من هم أشهر من اعتنوا بالأحاديث النبوية جمعاً ونقداً؟

هل ألفاظ الحديث عامة توقيفية لا يجوز زيادة قول أو نقصان؟

ذكر حديثاً عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو عن ابن عباس باختصار ... الحديث جاء فيه علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقال للرسول: إني تفلت مني القرآن، فعلمه الرسول صلى الله عليه وسلم دعاء وصلاة أربعة ركعات مخصوصة بقراءة، فذكر هذا الحديث مفصلاً في الكتاب الصغير وروى هذا الحديث الترمذي ورواه الحاكم، فهل هذا الحديث صحيح؟

هل يستدل بالحديث الموضوع في الترغيب والترهيب؟

هل ورد في بعض الأحاديث أن قوله: "ويل للأعقاب من النار" رواه البخاري: العلم (60) , ومسلم: الطهارة (241) , والنسائي: الطهارة (111) , وأبو داود: الطهارة (97) , وأحمد (2/193). من الإدراج؟

الأحاديث التي ذكرها البخاري معلقة، هل هي مثل بقية الأحاديث في الصحة أم لا؟

قال بعض أهل العلم: من كذَّب حديثًا في صحيح البخاري فقد كفر، فما رأيكم في هذا القول؟

هل يجوز الاحتجاج برد عمر رضي الله عنه لحديث فاطمة بنت قيس في أن المطلقة المبتوتة ليس لها السكنى ولا النفقة و قوله: "لا نرد آية في كتاب الله لقول امرأة لا ندري أذكرت أم نسيت" على ما يفعله الكثير من المعاصرين من رد الأحاديث الصحيحة بل والمتواترة على حسب أنها حسب زعمهم قبل أن تقبل يجب عرضها على القرآن و النظر في معناها وفي موافقتها للواقع إلى غير ذلك مما قد يؤدي إلى ضياع كثير من السنة بسبب ذلك و بعضهم قد يقبل الأحاديث الضعيفة والموضوعة ويرد الأحاديث الصحيحة حسب قاعدتهم .