التصنيف: فقه الحج والعمرة
ما تفعله الحائض من الميقات إلى آخر الحج
ماذا تفعل المرأة إذا أتتها الدورة الشهرية في بداية أيام الحج قبل دخول مكة؟
فضل الحج
الحج المبرور هل يغفر كبائر الذنوب؟
وجوب الحج على الفور
هل يجوز للشخص القادر على الحج أن يؤخر الحج عدة سنوات؟
أحكام الاستنابة في الحج والعمرة
أنا مقيم بالسعودية، وجدتي موجودة بفلسطين، وهي كبيرة العمر، ولا أظن أنها قادرة على مشقة الحج، فهل يجوز أن أحج عنها؟ علمًا بأني حججت عن نفسي، وجدتي حجت عن نفسها، أم النيابة تكون عمن لم يحج؟ أم هل أستطيع أن أحج، وأهدي ثواب الحج لها؟ أما سؤالي الثاني فهو: هل يجوز أن أقوم بالعمرة، ثم أهدي ثوابها لشخص حي، ويستطيع أن يعتمر، ولكن أريد فقط إهداءها له مثل والدي؟
الفاصل اليسير بين أشواط الطواف لا يضر
قمت بأداء عمرة منذ أكثر من عام، وأثناء الطواف قمت بالمزاحمة على استلام الحجر الأسود فسقط الرداء فتراجعت عدة خطوات وقمت بإزالة الرداء نهائياً ثم أعدت ارتداءه وتركيب عدة دبابيس واستغرقت المحاولة 4 أو 5 دقائق، ثم أكملت الطواف، فهل يعتبر هذا فاصلاً يسيراً عرفاً عند المالكية والحنابلة؟
الحج لا يسقط الحقوق الواجبة كالكفارات والديون
أتيحت لي والحمد لله الفرصة في العام الماضي لأداء فريضة الحج. وكما تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الحديث أن "الحج المبرور ليس له ثواب إلا الجنة" وأنه عندما يؤدي المسلم فريضة الحج فإن كل ما اقترفه من ذنوب يغفر له ويرجع من حجه كيوم ولدته أمه ويرجع على الفطرة. وسؤالي هو: أنا لدي أيام لم أقض صيامها كانت علي من رمضان منذ عامين ماضيين. فهل بعد أدائي للحج لا أزال أحتاج إلى قضاء تلك الأيام، أم أن الله تعالى يغفر لي ما مضى بسبب الحج الذي أديته؟ وجزاكم الله خيرا.
حج المرأة في رفقة نساء دون محرم
امرأة تقول: إنني مقيمة في المملكة بحكم عملي بها، وقد ذهبت للحج العام الماضي، وكان معي اثنتان من زميلاتي وليس معنا محرم. فما هو الموقف من ذلك؟
حكم حج الزوجة مع وجود دين كبير على زوجها
أريد الذهاب للحج هذا العام؛ لأن فرصي تصبح أقل كل عام عن الذي قبله، وفاجأني زوجي بدين كبير علينا، كما أنه يرفض مرافقتي للحج. فهل عليّ من وزر إذا ذهبت في مثل هذه الظروف؟
صلى ركعتين أثناء طواف الوداع فما حكمه
شخص طاف طواف الوداع وفصل بين الأ شواط، صلى ركعتين ثم استأنف الطواف حتى أتم الأشواط السبعة هل عليه شيء في ما فعل؟
هل الحج والتوبة يسقطان حقوق الله وحقوق العباد وحق المقتول؟
بعد قضاء فريضة الحج نعلم أنه يكفِّر الذنوب والكبائر، أي: يغفر الله تعالى عن حقه، ولكن كما أعلم أنا أنه لا يسقط حقوق العباد، وسؤالي: لقد أجبتم في سؤال سابق أن من يتوب عن ذنب أو كبيرة مهما وصلت فإن الله تعالى يغفرها إن كان صادقاً بتوبته، ودليلكم : قال الله تعالى : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر:53]، وقال الله عز وجل – في بيان مغفرته لأعظم الذنوب -: {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً. يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً. إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الفرقان:68-70]. وروى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا ..... الخ) الحديث، ولكن أين حق العباد؟ وهل الذي يقتل وتاب يغفر له؟ كما نعلم أنه من قتل متعمداً دخل جهنم، أنا فقط أريد أن أسال ولا غير ذلك؟ وكيف نوفق بين الحديث الأخير القاتل تسعة وتسعين نفسا وأكمل المئة متعمداً ودخل الجنة وأين حقوق الذين قتلهم؟. وبارك الله فيكم.
الفضل الوارد في الحج المبرور عام في الفرض والنفل
قال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث: أن من حج ولم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه، فهل هذا الأجر فقط في حج الفريضة؟ أم أيضا ينطبق على من حج بعد حج الفريضة أي حج السنة؟ هل يرجع كما ولدته أمه؟ وإن كان حجه مبرورا هل ليس له جزاء إلا الجنة أم فقط لحج الفريضة؟
المنافع التي يشهدها الناس في الحج
ما المنافع التي يشهدها الناس في الحج؟